الصفحه ١٢٨ : وجدانا» ، وقد تكون لازمة
في نحو قولهم : «وجدت في الحزن وجدا ، ووجدت في المال وجدا ، ووجدت في الغضب موجدة
الصفحه ٢٩١ :
تدغم الميم في الباء؟ قيل : إنّما لم يجز أن تدغم الميم في الباء ؛ نحو : «أكرم
بكرا» كما يجوز أن
الصفحه ١١٧ : الاستفهام لا يعمل
ما بعده في ما قبله ؛ نحو : «أعمرا ضرب زيد» (٢) فكذلك النّفي لا يعمل ما بعده في ما قبله
الصفحه ٥٨ : هُدىً)(٢) ولو كانت مبدلة من التّنوين ؛ لما جازت ـ ههنا ـ إمالتها
، ألا ترى أنّك لو أملت الألف في نحو
الصفحه ٣٥ : هذه الأقسام الثّلاثة.
فإن قيل : لم
سمّي الاسم اسما؟ قيل : اختلف فيه النّحويّون ، فذهب البصريّون إلى
الصفحه ٢٥٥ : في نحو
: «شمس» أن تكون بعلامة التّأنيث ، للفرق بين المذكّر والمؤنّث ؛ وجب ردّها في
التّصغير ، واختصّ
الصفحه ٦٨ : في آخر هذا الجمع ألفا وتاء ؛ نحو : مسلمات وصالحات؟ قيل : لأنّ أولى ما
يزاد حروف المدّ واللّين ، وهي
الصفحه ٦٦ : ، غلّب جانب من يعقل
على ما لا يعقل ، كما يغلّب جانب المذكّر على المؤنّث في نحو : أخواك هند وزيد ،
وما
الصفحه ٢٠٦ : للأوّل ، ألا
ترى أنّه يجوز أن تقول في نحو قولك : «ثوب خزّ : ثوب خزّ» فترفع «خزّ» ؛ لأنّه صفة
(٢) لثوب
الصفحه ١٥٦ : : إخراج بعض من كلّ بمعنى «إلّا» نحو : «جاءني القوم إلّا زيدا».
[العامل في المستثنى الموجب النّصب]
فإن
الصفحه ٢٣١ : ء في / نحو / (٣) «يخشى» ألفا ؛ لتحرّكها في النّصب ، وانفتاح ما قبلها ، كما قلبناها في
حالة الرّفع
الصفحه ٢٨١ : حرف الاستعلاء والرّاء المفتوحة]
فإن قيل : فلم
غلبت الرّاء المكسورة حرف الاستعلاء / في / (٤) نحو
الصفحه ١٨٦ : قد تكون مع الموصوف كالشّيء الواحد بدليل أنّه لا يجوز السّكوت على
الموصوف دون الصّفة في نحو قولك
الصفحه ١٥٧ : الفارسيّ
: الحسن بن أحمد الفارسيّ الفسويّ ، نسبة إلى مدينة قرب شيراز ، إمام عصره في
النّحو واللّغة ؛ له
الصفحه ١٠٣ :
أقومه! ، وما أبيعه! ، كما يصحّ الاسم في نحو : هذا أقوم منك ، وأبيع منك ،
ولو أنّه فعل ؛ لوجب أن