الصفحه ٧٢ : : تقديرا ، احترازا من تقدير الفعل في نحو قوله تعالى : (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ)(٢) وما أشبه ذلك ؛ وأما
الصفحه ٦٥ : قيل : فلم
أدخلت النّون في التّثنية والجمع؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب سيبويه
إلى أنّها بدل
الصفحه ٤٢ : كلاما مفيدا ؛ فإن قيل : فقد
أفاد الحرف الواحد مع كلمة واحدة في النّداء ؛ نحو : يا زيد ، قيل : إنّما حصلت
الصفحه ١٥٤ :
ولأنّ هذا العامل فعل متصرّف ؛ فجاز تقديم معموله عليه ، كما جاز تقديم
الحال على العامل فيها ؛ نحو
الصفحه ١٦٧ : أدخلت الهاء من الثّلاثة إلى العشرة في المذكّر ؛ نحو :«خمسة رجال» ولم تدخل في
المؤنّث ؛ نحو : «خمس نسوة
الصفحه ١٤٥ : قائل :
ما العامل للنّصب (١) في المفعول معه؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب
البصريّون إلى أنّ
الصفحه ٢٨٤ : حالة الرّفع والجرّ؟ قيل : لأنّ حرف
الإعراب تلزمه الحركة إذا كان منوّنا في حالة النّصب ؛ نحو / قولك
الصفحه ١١٠ : الاستقبال ؛ أتي معها بأن التي هي علم الاستقبال.
فإن قيل : فما
موضع «أن» مع صلتها / في / (٣) نحو : «عسى أن
الصفحه ٧٥ : ،
وأخوك خبره ، وكذلك عمرو مبتدأ ، وغلامك خبره ، وليس في شيء من هذا النّحو ضمير
يرجع إلى المبتدأ عند
الصفحه ١٧٤ :
[خلافهم في وصف أيّ]
فإن قيل : فهل
يجوز في وصف «أيّ» ههنا ما جاز في وصف زيد ؛ نحو :«يا زيد
الصفحه ١٧٣ :
[عامل النّصب في المنادى وخلافهم فيه]
فإن قيل : فما
العامل فيه النّصب؟ قيل : اختلف النّحويّون في
الصفحه ٨٨ :
أراد : بيع ، فقلب الياء واوا ، لسكونها
، وانضمام ما قبلها ، كما قلبوها في نحو : موسر ، وموقن
الصفحه ٢٥٨ : قال قائل :
لم زيدت الياء في النّسب مشدّدة مكسورا ما قبلها ؛ نحو زيديّ ، وعمريّ ، وبغداديّ
، ومصريّ
الصفحه ٨٣ : النّحويّون في ذلك ، فذهب أكثرهم (٢) إلى أنّ العامل في المفعول هو الفعل فقط ، وذهب بعضهم (٣) إلى أنّ العامل
الصفحه ٢٦٢ : نحو قولهم : حمراء : حمراويّ ، ولم يجب
ذلك في النّسب إلى «كساء ، وعلباء (١)» ونحو ذلك (٢)؟ قيل : لأنّ