الصفحه ١٨٧ :
بعد «من» في السّؤال ، جاز تقدير «من» في الجواب ، وإذا حذفت «من» في
السّؤال ؛ تضمّنت النّكرة معنى
الصفحه ١٩٤ : : (وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ
سَيِّئاتِكُمْ)(١) / أي سيئاتكم / (٢) ف «من» زائدة بقوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ٢٦٠ : ء «فعيل» بقي على وزن «فعيل» (١) فأبدلوا (٢) من الكسرة فتحة ، فانقلبت الياء ألفا ؛ لتحرّكها
وانفتاح ما
الصفحه ٥ : ؛ فأكرم الله ـ عزّ وجلّ ـ هذه اللّغة ، وأعلى من شأنها ، حيث صارت علومها
من علوم الدّين ؛ ولذا ، انبرى
الصفحه ٦٣ : : النّصب محمول على الجرّ
؛ لأنّ دلالة الياء على الجرّ ، أشبه من دلالتها على النّصب ؛ لأن الياء من جنس
الصفحه ٢١٧ : أربعة أضرب ؛ بدل الكلّ من الكلّ ، وبدل البعض من الكلّ
، وبدل الاشتمال ، وبدل الغلط. فأمّا بدل الكلّ من
الصفحه ٤٠ :
وسوف يقوم ؛
ومنها : تاء الضّمير ، وألفه وواوه ؛ نحو : قمت ، وقاما ، وقاموا ، ومنها تاء
التّأنيث
الصفحه ١٣٨ : مشتقّا من الفعل.
والوجه السّادس
: أنّ المصدر لو كان مشتقّا من الفعل ؛ لوجب أن يجري على سنن واحد ، ولم
الصفحه ٢٠١ :
إذا قلت : «ما رأيته مذ يومان ومنذ ليلتان» كان المعنى فيه : «ما رأيته من
أوّل اليومين إلى آخرهما
الصفحه ٢٣٠ : ]
فإن قيل : فلم
أعرب الفعل المضارع؟ قيل : لأنّه أشبه الأسماء من الخمسة الأوجه التي ذكرناها قبل
في صدر
الصفحه ٢٥٤ :
واد واحد ؛ زادوا فيه الياء ؛ لأنّها (١) أقرب إلى الألف من الواو. وإنّما كانت ساكنة ثالثة ؛
لأنّ
الصفحه ٤٧ : لا تكون إلّا
ساكنة ؛ والابتداء بالسّاكن محال ، أبدلوا منها الهمزة ؛ لقرب مخرجيهما ؛ لأنّهما
هوائيّان
الصفحه ٦٩ : للتأنيث ، والواو ليست كذلك ، فلمّا وجب قلب الألف إلى أحدهما ،
كان قلبها إلى الياء أولى من قلبها إلى الواو
الصفحه ١١٣ : .
والوجه الثّاني
: أنّها تكون تامّة ، فتدلّ على الزّمان والحدث كغيرها من الأفعال الحقيقيّة ، ولا
تفتقر إلى
الصفحه ١٩١ : مجرورا بالإضافة ؛ كقول الشّاعر (٢) : [الطّويل]
غدت من عليه
بعد ما تمّ ظمؤها
تصلّ