الصفحه ١٩٩ : ، كان نحويّا من أصحاب الخليل بن
أحمد المتقدّمين في النّحو. بغية الوعاة ٢ / ٢٨٤.
(٢) المفردات الغريبة
الصفحه ٢٢٦ : ، وإذا كان الجرّ لا يدخله ، وهو غير لازم
لثقله ، فألّا يدخله الكسر الذي هو لازم ، كان ذلك من طريق الأولى
الصفحه ٢٥٦ : ، فإنّ أوائلها مضمومة ، فيمتنع وقوع الياء السّاكنة بعدها.
__________________
(١) سقطت من
الصفحه ٢٦٩ : جميع الأمكنة ، وكذلك سائرها ؛ فلهذا المعنى من الإيجاز والاختصار أقاموها
مقام الهمزة.
[علّة بناء أدوات
الصفحه ٢٩٣ : ، وهو من
الشّاذّ الذي لا يقاس عليه ؛ فاعرفه (٣) تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
بكر بن
الصفحه ١٧ :
توفّي أبو
البركات الأنباريّ ـ رحمه الله تعالى ـ ليلة الجمعة في التّاسع من شعبان سنة سبع
وسبعين وخمسمائة
الصفحه ٤٦ :
البناء ، دلّ على أنّهما غيرها (٣) ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) سقطت من
الصفحه ٩٧ :
: من هذا الممدوح؟ قيل : زيد ؛ أي : هو زيد ، وحذف المبتدأ كثير في كلامهم ،
فاعرفه تصب ، إن شاء الله
الصفحه ١٥٣ : .
(٣) الشّاعر هو :
المخبّل السّعديّ ، ربيعة بن مالك التّميميّ ، كان شاعرا فحلا مقلّا ، وهو من
مخضرمي الجاهليّة
الصفحه ١٥٩ : ؟ قيل : لأنّ البدل في الإيجاب يؤدّي إلى
محال ، وذلك لأنّ المبدل منه يجوز أن يقدّر كأنّه ليس في الكلام
الصفحه ١٨٣ :
__________________
(١) في (س) واو.
(٢) في (س) خفيفة.
(٣) في (س) خفّة.
(٤) سقطت من (س).
الصفحه ٢١٥ : ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في (س) أو.
(٢) سقطت من (س).
(٣) في (س) قال.
الصفحه ٢٤٦ : ؛ لأنّها معها بمنزلة ياء وواو ، وكذلك الواو ـ أيضا ـ تستثقل عليها
الضّمّة أكثر من الياء ؛ لأنّها معها
الصفحه ٢٦٦ : ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) سقطت من (ط).
الصفحه ٢٨٥ : (س) بالبسر ،
والصّواب ما في المتن لأنّه يناسب السّياق.
(٣) في (س) نظير ،
وهو سهو من النّاسخ.
(٤) طنب