الصفحه ٢٦٥ : ء؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب
سيبويه إلى أنّها ضمّة بناء ؛ لأنّهم لمّا حذفوا المبتدأ من صلتها
الصفحه ٢٨٩ : ء ، والفاء» (٣). ويجمعها : «فرّ من لبّ» (٤).
[الأحرف المصمتة]
والمصمتة ما
عدا هذه السّتّة.
[الأحرف
الصفحه ٣٠١ :
٤
(لله الأمر من قبل ومن بعد)
٥١
٣٣ ـ سورة الأحزاب مدنيّة
١٢
الصفحه ٣٨ : بنفسه وحده من غير أن يدلّ ببنيته لا بالعرض على الزّمان
__________________
(١) رواه الكسائيّ عن
رجل
الصفحه ٤٢ :
الثّاني ؛ وهو أنّا نقول : لا تخلو كيف من أن تكون اسما ، أو فعلا ، أو
حرفا ؛ فبطل أن يقال هي حرف
الصفحه ٤٣ : الحرف عن الفعل ؛ لأنّه لا يفيد مع اسم واحد ؛
لأنّك لو قلت : بزيد ، أو لزيد من غير أن تعلّق الحرف بشي
الصفحه ٥٣ : ، وخلاف النّحويّين فيه ، في بابه إن شاء الله تعالى. وأمّا الحروف ؛ فكلّها
مبنيّة لم يعرب منها شي
الصفحه ٨٣ :
أولى من الآخر ، وإذا ثبت هذا ، وأجمعنا على أنّ الفعل له تأثير في العمل ، فإضافة
ما لا تأثير له في العمل
الصفحه ١١١ : لفظا ومعنى / لما / (٣) بيّنّاه ، فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) سقطت من
الصفحه ١٣٤ : / (٢) ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) سقطت من (ط).
(٢) زيادة من إحدى
النّسخ ، وفي
الصفحه ١٤١ : : هو الظّرف ، وهو كلّ اسم من أسماء المكان ، أو الزّمان ،
يراد فيه معنى «في» / و/ (١) ذلك نحو : «صمت
الصفحه ١٤٥ :
__________________
(١) في (س) النّصب.
(٢) سقطت من (س).
(٣) في (س) إلى الفعل
، وهو سهو من النّاسخ.
(٤) في (س) سقطت همزة
الصفحه ١٦٢ : أشبه ذلك ، وإنّما زيدت اللّام مع هذا الحرف تقوية
له ، لما كان يدخله من الحذف ؛ فدلّ على أنّه ليس فعلا
الصفحه ١٦٦ : الشّيء الواحد ، على أنّ بعض العرب ينصب بها في الخبر من غير فصل ، ويجرّ
بها في الاستفهام حملا لإحداهما
الصفحه ١٨٢ : جاز أن يبقى (١) على حركته وسكونه؟ قيل : لأنّهم لو قدّروا بقيّة الاسم
المرخّم بمنزلة اسم ، لم يحذف منه