الصفحه ٢٢٥ : ، وثلاث ثلاث» ؛ أي : «اثنين اثنين ، وثلاثة ثلاثة»؟ فدلّ على أنّه معدول من
جهة اللّفظ والمعنى ؛ فلذلك ، لم
الصفحه ٢٣٢ : ؛ كقولهم (١) : «تفعلين» فلمّا أشبه لفظ الجمع ، حمل عليه ؛ ولهذا ،
فتحت النّون منه حملا على الجمع ـ أيضا
الصفحه ٢٣٩ : يقتضي الجواب ، وهو أقرب إليه من الحرف ، فكان عمله فيه
أولى من الحرف. وأمّا من قال : إنّه مبنيّ على الوقف
الصفحه ٢٤٣ : ، فلا يقع فيه التباس ، بخلاف غيره من سائر
__________________
(١) في (س) فيرتفع.
(٢) زيادة من
الصفحه ٢٥٣ : أحرف ، دون ما كان على ثلاثة أحرف ؛
لأنّ ما كان على ثلاثة أحرف ، يقع ما بعد الياء منه حرف الإعراب ، فلا
الصفحه ٢٥٨ : ، كان المتقدّمون من النّحويّين يترجمونه ب «باب
الإضافة» ؛ وكانت الياء مشدّدة ؛ لأنّ النّسب أبلغ من
الصفحه ٢٦٢ : (٤)؟ قيل : لأنّ نسبته (٥) إلى الواحد ، تدلّ على كثرة نظره (٦) فيها ؛ وحكم الواحد من الفرائض كحكم الجمع
الصفحه ٢٧٩ : الكلام؟ قيل : طلبا للتّشاكل ؛ لئلّا تختلف الأصوات فتتنافر ، وهي
تختصّ بلغة أهل الحجاز ، ومن جاورهم من بني
الصفحه ٣١١ :
والنّون
زائدة من قبلها ألف
ووزن فعل
وهذا القول تقريب ٢٢٢
والله ما
ليلي بنام
الصفحه ٧٣ : العلامة تكون بعدم شيء ، كما تكون بوجود شيء ،
وإذا ثبت هذا ؛ جاز أن يكون التّعرّي من العوامل اللّفظية عاملا
الصفحه ٨٥ : : لأنّ الفعل لا بدّ له من فاعل
؛ لئلّا يبقى الفعل حديثا من غير محدّث عنه ، فلمّا حذف الفاعل ـ ههنا ـ وجب
الصفحه ٩٥ :
وهذا أكثر من أن يحصى ، وقد ذكرناه
مستقصى في المسائل الخلافيّة ، فلا نعيده ههنا.
[فاعل نعم وبئس
الصفحه ١٠٨ :
الباب السّادس عشر
باب عسى
[عسى فعل جامد من أفعال المقاربة]
إن قال قائل :
ما «عسى» من الكلام
الصفحه ١١٦ :
__________________
(١) في (س) دون
المفردات.
(٢) في (ط) فيها ؛
والصّواب ما أثبتنا من (س).
(٣) سقطت من (س).
(٤) سقطت من (ط).
الصفحه ١٣٥ : احذر» فإيّاك :
منصوب باحذر ، والشّرّ معطوف عليه ، وقيل : أصله) (١) : «إيّاك (٢) احذر من الشّرّ» فموضع