الصفحه ٩١ : : «يا نعم المولى و/ يا / (٢) نعم النّصير» فنداؤهم «نعم» يدلّ على أنّها اسم (٣) ؛ لأنّ النّداء من خصائص
الصفحه ٩٨ : في «حبّذا» : حبب ذا ؛ إلّا أنّه لمّا اجتمع
حرفان متحرّكان من جنس واحد ، استثقلوا اجتماعهما متحرّكين
الصفحه ١١٢ : وأخواتها من الكلم؟ قيل : أفعال ، وذهب بعض النّحويّين إلى أنّها حروف
وليست أفعالا ، لأنّها لا تدلّ على
الصفحه ١١٤ : مقلّ ، من شعراء الدّولة الأمويّة ، ومن
طبقة أبي زبيد الطّائيّ. تجريد الأغاني ٤ / ١٤٥٨.
موطن الشّاهد
الصفحه ١٢٠ :
وكذلك قولهم : «بحسبك زيد ، وما جاءني
من أحد» / و/ (١)
لو حذفت حرف الجرّ ، لقلت : «حسبك زيد ، وما
الصفحه ١٢٨ : ؛ قال الله تعالى : (لا تَعْلَمُهُمْ
نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ)(٢).
[استعمال رأى]
وأمّا «رأيت»
فتكون من
الصفحه ١٤٠ : / موصوف / (٤) ، فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) سقطت من (ط).
(٢) سقطت من
الصفحه ١٧٢ : والنّصب ؛ نحو : «يا زيد والحارث / والحارث / (٣)»؟ قيل : إنّما جاز الرّفع والنّصب على ما بيّنّا في
الوصف من
الصفحه ١٨٠ : ترخيم الاسم الواقع
مضافا إليه ، بينما يرى البصريّون أنّ ترخيمه من قبيل ترخيم الاسم للضّرورة
الشّعريّة
الصفحه ١٨٤ :
مع ذكر المضاف من ذكر المضاف إليه ، ألا ترى أنّك لو قلت في «غلام زيد وثوب
خز : غلام وثوب» لم يتمّ
الصفحه ١٩٧ : وزيد»؟ فلمّا أشبهت الواو في هذا المعنى
؛ جاز أن تحمل عليها.
[وجوب كون المعطوف ب «حتّى» من جنس المعطوف
الصفحه ٢٠٠ : » دخلها الحذف ، والأصل فيها «منذ» فحذفت
النّون منها ، والحذف إنّما يكون في الأسماء ؛ والدّليل على أنّ
الصفحه ٢٠٢ :
التَّقْوى
مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ) فالتّقدير فيه : «من تأسيس أوّل يوم» فحذف
الصفحه ٢١٩ : : فلم (١) كان أصل حروف العطف الواو؟ قيل : لأنّ الواو ، لا تدلّ
على أكثر من الاشتراك فقط ، وأمّا غيرها من
الصفحه ٢٢١ : أنّها أقعد في باب الشّكّ من «أو» لأنّ «أو»
يمضي صدر الكلام (٤) معها على اليقين ، ثمّ يطرأ الشّكّ من آخر