الصفحه ٢٩٠ : مخرجا الألف ، ويسمّى «الهاوي»
لهويّه في الحلق.
فهذا ما أردنا
أن نذكره من معرفة مخارج الحروف ، وأقسامها
الصفحه ٢٩٧ :
(مثلا مّا بعوضة)
٢٦٥
٣٤
(وكان من الكفرين)
١١٥
٤٦
(الّذين
الصفحه ٢٩٩ :
١٠١
(لا تعلمهم نحن نعلمهم)
١٢٨
١٠٨
(لّمسجد أسّس على التّقوى من أوّل يوم
الصفحه ٣٠٠ : وحملنهم فى البرّ
والبحر ورزقنهم مّن الطّيّبت وفضّلنهم على كثير مّمّن خلقنا تفضيلا)
٦٦
الصفحه ٣٠٨ :
أتت من عليه
تنفض الطّلّ بعد ما
رأت حاجب
الشّمس استوى فترفّعا ١٩١
إذا متّ كان
الصفحه ١٦ : ـ إلى أنّ المصنّف قد يحتوي
عددا من الأوراق والصّفحات ، وقد يتجاوز ذلك إلى العشرات ، والمئات. وسنكتفي في
الصفحه ٣٣ : ») (٨) ، كثيرا من مذاهب النّحويّين المتقدّمين والمتأخّرين ،
من البصريّين والكوفيّين ، وصحّحت ما ذهبت إليه منها
الصفحه ٥١ : ، والفعل غير المضارع (١) ؛ فأمّا الاسم غير المتمكّن ؛ فنحو : من ، وكم ، وقبل ،
وبعد ، وأين ، وكيف وأمس
الصفحه ٥٤ : ء ، والواو ، إلّا أنّهم عدلوا عن زيادتها (إلى
التّنوين ، لما يلزم من اعتلالها وانتقالها) (١) ، ألا ترى أنّهم
الصفحه ٧٥ : ،
وأخوك خبره ، وكذلك عمرو مبتدأ ، وغلامك خبره ، وليس في شيء من هذا النّحو ضمير
يرجع إلى المبتدأ عند
الصفحه ٨١ :
فأثبتوا التّاء ، ولو لم يتنزّل (١)
منزلة حرف من سنخ الكلمة ، وإلّا لما جاز إثباتها.
والوجه
الصفحه ٨٢ :
نحو : الزّيدان قاما وضمير الجماعة ؛ نحو : الزّيدون قاموا؟ قيل : لأنّ
الفعل لا يخلو من فاعل واحد
الصفحه ٩٠ : من ثلاثة أوجه :
الوجه الأوّل :
أنّ الضّمير يتّصل بهما على حدّ اتّصاله بالأفعال ، فإنّهم قالوا
الصفحه ٩٢ : الجرّ ، لا يدخل في اللّفظ والتّقدير على
الأفعال ؛ لأنّه من اختصاص الأسماء ، غير أنّ النّحاة ، علّلوا
الصفحه ١٠٧ : »
لأنّه لمّا كان فعلا ، والفعل لا بدّ له من فاعل ، جعل الجار والمجرور في موضع رفع
؛ لأنّه فاعل ، قال الله