الصفحه ١٣٩ :
لئلّا تختلف طرق تصاريف الكلمة ، وهذا لا يدلّ على الأصل والفرع ، ألا ترى
أنّهم قالوا : «يعد» والأصل
الصفحه ١٥٨ :
أعملنا الفعل بتقوية «إلّا» كان الكلام جملة واحدة ، والكلام متى كان جملة
واحدة ، كان أولى من تقدير
الصفحه ١٦١ : يكون في الفعل لا في الحرف ، ألا ترى أنّهم
قالوا في «حاشا لله» : حاش لله ؛ ولهذا ، قرأ أكثر القرّا
الصفحه ١٧٣ : تجوز فيه الإمالة ؛
نحو : «يا زيد» والإمالة لا تجوز في الحروف ، إلّا أنّه لمّا قام مقام الفعل ،
جازت
الصفحه ١٨٤ :
مع ذكر المضاف من ذكر المضاف إليه ، ألا ترى أنّك لو قلت في «غلام زيد وثوب
خز : غلام وثوب» لم يتمّ
الصفحه ٣٥ : : الفرق بينهما أنّ الكلم ينطلق على
المفيد ، وعلى غير المفيد ؛ وأمّا الكلام ، فلا ينطلق إلّا على المفيد
الصفحه ٤٧ : حروف المدّ واللّين ، وهي الواو والياء
والألف ، إلّا أنّ الألف لمّا لم يمكن زيادتها أوّلا ؛ لأنّ الألف
الصفحه ٥٤ : ء ، والواو ، إلّا أنّهم عدلوا عن زيادتها (إلى
التّنوين ، لما يلزم من اعتلالها وانتقالها) (١) ، ألا ترى أنّهم
الصفحه ٦٢ :
وقال الرّاجز (١) : [الرّجز]
ليث وليث في مجال ضنك (٢)
أراد «ليثان»
إلّا أنّه عدل إلى التّكرار
الصفحه ٧٣ :
دخل عليه عامل النّصب ؛ لأنّ دخوله عليه ، لم يغيّر معنى الإخبار عنه ،
ولوجب ألّا يدخل عليه مع بقائه
الصفحه ٧٤ : الفعل في العمل ؛ لأنّه فرع عليه ، فلا يعمل حتّى
يعتمد ، ولم يوجد ـ ههنا ـ فوجب ألّا يعمل. وقولهم : إنّ
الصفحه ٧٨ : : لخمسة أوجه :
الوجه الأوّل (٢) : وهو أنّ الفعل لا يكون له إلّا فاعل واحد ، ويكون له
مفعولات كثيرة
الصفحه ١٠٤ :
للتّفضيل والمبالغة ؛ لاشتراك اللّفظين في ذلك ، ألا ترى أنّك لا تقول : «ما
أحسن زيدا» ، إلّا لمن
الصفحه ١٤٥ : ، إلّا
أنّهم أقاموا الواو مقام «مع» توسّعا في كلامهم ؛ فقوي الفعل بالواو ، فتعدّى إلى
الاسم (٣) فنصبه
الصفحه ١٥١ : المظهر لا يجوز ؛
وهذا ليس بشيء ؛ لأنّ «راكبا» وإن كان مقدّما في اللّفظ ، إلّا أنّه مؤخّر في
المعنى في