الصفحه ٥٣٤ :
إيّاك ، ولا يكون إيّاك ؛ لأنك لا تقدر على الكاف ولا الهاء ها هنا ؛ فصارت إيّا
بدلا من الكاف والهاء في
الصفحه ٢٨ :
واشتغل بالفنون ، وأتقن الأصول والعربية ، والمعاني والبيان.
له من التصانيف
: تلخيص المفتاح في المعاني
الصفحه ٤٧ : بالذكر :
١ ـ الارتشاف
لأبي حيان. ٢ ـ الأصول لابن السراج.
٣ ـ الألفية ـ الخلاصة
لابن مالك. ٤ ـ شرح بدر
الصفحه ٢٧١ : : ف م م ،
الرابعة : ف وه ، ولكنها أصول متوافقة في المعنى لا أن أصلها فوه كما زعم الأكثرون
؛ لأن ذلك مدعى لا دليل
الصفحه ٣٦٤ : سبيل التعويض كما فعل ذلك بسنة ونحوها ؛ لأن الأرض مثلها
في التأنيث المجازي وعدة الأصول ونقص ما حقه ألا
الصفحه ٣٧٤ : الأصول ؛ وإنما هي بدل من أصل فنحو ماء من قبيل
المهموز لا الممدود كما سيأتي (١). وناقش الشيخ المصنف في
الصفحه ٤٣٦ : المضمر وبقية المعارف غير العلم كليات وضعا ـ ذهب إليه بعض
المتأخرين من علماء الأصول ، فاستشكل كونهم جعلوا
الصفحه ٢٤٣ : ، والأمر الحاسم في ذلك هو ما قاله الرضي في
شرحه على الكافية (٢ / ٦٧) ، قال : «ثم اعلم أن بعضهم يدّعي أن
الصفحه ٣٠٤ : . والاختيار حذف الياء للجازم.
الثاني : أنه أسقط الياء ثم أبقى الكاف
على كسرتها وأشبعها لفظا ، مثل : أنظور في
الصفحه ٣٩٥ : شواهد الكافية (ص ٣٠١) : على أن الهاء في أمهتي زائدة فوزن أمهة فعلهة.
وشراح التسهيل :
على أنه قد يقال
الصفحه ٤٨٢ :
______________________________________________________
روي بكسر الكاف
من أحلامكم» انتهى.
ثم
الصفحه ٥٦٣ : أن مجموعها علة واحدة.
والمراد
بشبه الحرف وضعا : كون بعض المضمرات على حرف واحد ، كتاء فعلت وكاف
الصفحه ٣٥ :
٧ ـ شرح الشيخ
بدر الدين أبي علي الحسن بن قاسم المرادي (١) (ت ٧٤٩ ه).
٨ ـ شرح الشيخ
أبي العباس
الصفحه ٣٦ :
٢٢ ـ شرح عبد
القادر بن أبي القاسم بن أحمد السعدي العبادي الأنصاري (ت ٨٢٠ ه) تقريبا (لم
يكمله
الصفحه ٣٤ : لكتاب التسهيل ؛ وجدنا علماء النحو يتسابقون إلى شرحه
وكشف غموضه ؛ لأنه كما سبق أن ذكرنا آنفا بلغ حد