الصفحه ٢٣٧ : المضاف
إليه ، وأما جرّه فعلى الأصل ، فمجموع الروايتين يدل على أن الظرف المبهم إذا أضيف
إلى جملة صدرها
الصفحه ٢٨٢ : .
وقولهم «الدليل
على أن الميم ليست عوضا من يا أنهم يجمعون بينهما كقوله :
إني إذا ما
حدث ألما
الصفحه ٢٦٦ :
حتّى إذا
اصطبحت واغتبقتا
أقبلت معتادا
لما تركتا
* قد أحسن الله
الصفحه ٥١ : على جوازه ، ولأن الإضمار
في اسم الفاعل إنما جاز إذا جرى على من هو له لشبه الفعل ، وهو مشابه له إذا جرى
الصفحه ٣٠ : ؛
لأن الحركة تدخل في الحرف ، بخلاف ما إذا كان معربا بالحرف ، لأن [١٤] الحرف لا
يدخل في الحرف ، والذي يدل
الصفحه ٥٨ : «ضرب غلامه زيد» إذا جعلت زيدا فاعلا وغلامه مفعولا
؛ لأن غلامه وإن كان متقدما عليه في اللفظ إلا أنه في
الصفحه ٢٦٨ : أن يقال «يا عبد عمرو» بالضم ؛ لأن أصله يا عبد
عمراه.
قوله «إنما لم
يقدر ذلك في المنادى المضاف لطوله
الصفحه ٤٢ : كانت هذه المنصوبات متقدمة في اللفظ متأخرة
التقدير لم يصح أن تكون مبتدأة ؛ لأنه لا اعتبار بالتقديم إذا
الصفحه ١٣٤ : »
أن لا تكون عاملة ألبتة ؛ لأن الحرف إنما يكون عاملا إذا كان مختصا ، كحرف الخفض
لما اختص بالأسماء عمل
الصفحه ١٢٦ : تقديم خبر «ما
دام» عليها.
أما الكوفيون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا ذلك لأن «ما زال» ليس بنفي للفعل
الصفحه ١٨٦ : البيت : ما يمس الأرض منه ـ إذا نام ـ إلا جانبه وحرف ساقه ، وذلك لأنه مطوي
ضامر غير سمين وهضيم الكشح غير
الصفحه ٤٨ : قلنا إنه لا يتضمن ضميرا ، وذلك لأنه اسم محض غير صفة ،
وإذا كان عاريا عن الوصفية فينبغي أن يكون خاليا عن
الصفحه ١٣٥ : ء مجرى الشيء إذا شابهه من وجهين ، ألا ترى أن ما لا ينصرف لما
أشبه الفعل من وجهين أجري مجراه في منع الجر
الصفحه ٣٠٤ : المناسبة بينه وبين
النصب؟ ثم لو كان كما زعمتم وأنه معرب منصوب لوجب أن يدخله التنوين ولا يحذف منه ؛
لأنه اسم
الصفحه ٤٠ : المبتدأ في المعنى ، أو منزلا منزلته تنزل منزلة الوصف ؛ لأن الوصف في المعنى
هو الموصوف. ألا ترى أنك إذا قلت