الصفحه ٢٨٤ : عيلان ،
والأواصر : جمع آصرة ، وهي كل ما يعطفك على آخر ومنها الرحم ، ومزينة قوم زهير وآل
عكرمة بن خصفة
الصفحه ٦٩ : الكوفيون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا إنه منصوب بالفعل الواقع على الهاء ، وذلك لأن
المكنيّ ـ الذي هو الها
الصفحه ١٥٦ : :
ولست بذي
نيرب في الكلام
ومناع قومي
وسبابها
ولا من إذا
كان في معشر
الصفحه ٨٧ : «نعمت المرأة ، وبئست الجارية» لأن هذه التاء يختصّ بها
الفعل الماضي لا تتعدّاه ، فلا يجوز الحكم باسمية ما
الصفحه ٢٩ : ، وزعم قوم أنه مذهب سيبويه ،
وليس بصحيح. وذهب البصريون إلى أنها حروف إعراب. وذهب أبو الحسن الأخفش وأبو
الصفحه ٩٩ : ] يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ) [مريم : ٤٢] ، وقال تعالى في موضع آخر : (وَيا قَوْمِ ما لِي
أَدْعُوكُمْ إِلَى
الصفحه ٣١٧ :
محذوف ، وذلك لأن مذ ومنذ مركبتان من من وذو التي بمعنى الذي ، وهي لغة
مشهورة ، قال قوّال الطائي
الصفحه ٢٣١ : يقرؤها حاشى لله بالألف في الوصل ، ويقف بغير ألف في الوقف متابعة
للمصحف ؛ لأن الكتابة على الوقف لا على
الصفحه ٢٥٩ : ، وذلك لأنه اعتقد فيه الشياع بسبب تعدد
المسمى بهذا الاسم ، وفي بني أمية قوم الممدوح عدة ممن سمي بيزيد
الصفحه ٥٤ : في هذا التقدير ابن صاحب الألفية ، وقدره
الرضي : أكل عام حواية نعم ، وقوم يقدرونه : أكل عام نهب نعم
الصفحه ٨٣ :
الغر والفاحم الجعد
وقول الكوفيين «إن
هذا خاص بما إذا وقع بعد حرف النداء فعل أمر» غير صحيح فقد
الصفحه ١٢٠ : :
[٨٩] إذا
الرّجال شتوا واشتدّ أكلهم
فأنت أبيضهم
سربال طبّاخ
الصفحه ٢٥ :
وفار للقوم
باللّحم المراجيل
______________________________________________________
منسوبا
الصفحه ٣٨ : يرتفع بالابتداء ، وأما الخبر
فاختلفوا فيه : فذهب قوم إلى أنه يرتفع بالابتداء وحده ، وذهب آخرون إلى أنه
الصفحه ٩٨ : هل هي اسم أو فعل ، وإذا امتنع للإجماع
قولنا «يا زيد منطلق» فكذلك يجب أن يمتنع «يا نعم الرجل» إلا على