الصفحه ١٤٩ : قرية ، والطالب :
الذي يطلب الإبل الضالة ، كأنه نزل عن راحلته لأمر فظن قوم أنه يقضي حاجته ، فقال
ذلك
الصفحه ١٥٧ : » قلنا الجواب
على هذا من وجهين :
أحدهما
: إنما جاز ذلك
مع «لا» لأن لا لا تعمل في الخبر ، بخلاف «إن
الصفحه ١٠٠ : ، والأمر المبر : الذي يعجز الناس عن دفعه ؛ لأنه يفوق طاقتهم ويزيد على قدر
ما يحتملونه ، ويروى :
* نعم
الصفحه ١٥٠ : كفافا عني
، أو مكفوفين عني ؛ لأن الكفاف مصدر فيقع على الواحد والاثنين والجميع ، كقولهم :
رجل عدل ورضا
الصفحه ٢٦١ : مجرور
بالكسرة لاقترانه بأل ، وإذا علمت ذلك فاعلم أن «الأمس» في بيت نصيب يروى بالنصب
وبالجر ، أما رواية
الصفحه ٣٢٢ : ء ـ بفتح الباء ـ الجهد والصلابة ، وأصله الاختيار والتجربة
والامتحان ، تقول : بلاه يبلوه ، إذا جربه واختبره
الصفحه ١٧١ :
فزاد اللام والهاء
على إن ، فكذلك هاهنا : زاد عليها لا والكاف ؛ فإن الحرف قد يوصل في أوله وآخره
الصفحه ١٣٩ :
وإذا حذفوا حرف
الخفض قالوا «حسبك زيد ، وما جاءني أحد» بالرفع لا غير ، وكذلك جميع ما جاء من هذا
الصفحه ١٦٧ :
وقال الآخر :
[١٢٨]وقد علم
الصّبية المرملون
إذا اغبرّ
أفق وهبّت شمالا
الصفحه ١٢٣ : ، وإنما وقع الكلام في أفعل الذي يراد به المفاضلة نحو «هذا
أحسن منه وجها ، وهو أحسن القوم وجها» فكأنه قال
الصفحه ٢٩٠ : حنش ، وطلق ، وعمار» جماعة من قومه كانوا
قد لحقوا بالشام ؛ فصار يراهم في النوم إذا أتى عليه الليل
الصفحه ٢١٣ :
فزيد : اسم إن
، ولا : كفت من الخبر ؛ لأن التأويل : إن زيدا لم يقم ، ثم خففت إنّ وأدغمت في لا
وركبت
الصفحه ١٨ : هذه اللغة ـ لأن أصله أبو ، فلما
تحركت الواو وانفتح ما قبلها قلبوها ألفا بعد إسكانها إضعافا لها ، كما
الصفحه ١١٥ : الغاية في الحسن ، كما تقول «زيد أحسن
القوم» فتجمع بينه وبينهم في أصل الحسن وتفضّله عليهم ؛ فلوجود هذه
الصفحه ١٦٠ : إلّا ؛ لأنه لو جاز
أن تجعل «لما» بمعنى إلا لجاز أن يقال : ما قام القوم لما زيدا ، وقام القوم لما
زيدا