الصفحه ٢١٩ : ، والنصب على الاستثناء قال الأعلم : «الشاهد
في قوله إلا الأواري بالنصب على الاستثناء المنقطع ؛ لأنها من غير
الصفحه ١٧٤ : الهمزة في مواضع كثيرة من كلامهم ، يقال : هرقت الماء ، والأصل فيه أرقت ،
وهرحت الدابة ، والأصل فيه أرحت
الصفحه ٩١ : مكتوبة في المصحف الذي يقال له الإمام (تحين) فدلّ على ما قلناه.
وقولهم «إن
التاء لا تلزم نعم وبئس إذا
الصفحه ٢٣٠ : : (لِلَّذِينَ هُمْ
لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ) [الأعراف : ١٥٤] لأن التقدير فيه : يرهبون ربّهم ، واللام زائدة لا
الصفحه ٥٧ : شتونا
وحبّ الزّاد
في شهري قماح
وتقديره : ابن
الأغر فتى ما إذا شتونا ، وقال
الصفحه ٥٥ : إلى إبراز الضمير.
وأما قولهم «إن
الإضمار في اسم الفاعل إنما كان لشبه الفعل وهو يشابه الفعل إذا جرى
الصفحه ١٨٧ : قوله إلى أن ينبت الظل إلى أن يأخذ في الزيادة بعد زوال الشمس
وينمو ، يقال : نبت لفلان مال ، إذا نما وزاد
الصفحه ٢١٤ : بتقدير إلا» لأنا لو قدرنا إلا لفسد المعنى ؛ لأنه يصير
التقدير فيه : قام القوم إلا غير زيد ، وهذا فاسد
الصفحه ٣١٩ :
إذا ما
أذهبوا ألما بقلبي
وإن قيل
الشّقاة هم الأساة
أراد «كانوا
الصفحه ٢٩٣ : الحركة في قولنا دميان دليلا على أن العين متحركة في الأصل ؛ لأن الاسم إذا
حذفت لامه واستمرت حركات الإعراب
الصفحه ٧٦ : ٨ السابقة ، وإذا كان الأمر كذلك لم يجز أن يحتج على مذهب قوم بمذهب قوم آخرين
كما هو مقرر في علم الجدل
الصفحه ٣٣٦ :
والأصل في همزة
أيمن أن تكون همزة قطع ؛ لأنه جمع ، إلا أنها وصلت لكثرة الاستعمال ؛ وبقيت فتحتها
على
الصفحه ٧٢ :
بنو اللقيطة
من ذهل بن شيبانا
ثم قال بعد ذلك
:
لكن قومي وإن
كانوا ذوي عدد
الصفحه ٢٩٢ : ما كان على ثلاثة أحرف إذا كان أوسطه متحركا
لأن في الأسماء ما يماثله ويضاهيه نحو يد ودم ، والأصل في يد
الصفحه ٦٥ : ء دون الأفعال ، فوجب أن
تكون عاملة على ما بيّنا.
وأما قولهم «لو
كانت لو لا هي العاملة لأن التقدير لو