الصفحه ٣١ : أن يكون الإعراب بغير [١٥] حركة ولا حرف ، وهذا لا نظير له في كلامهم.
والوجه الثاني : أن هذا يؤدي إلى
الصفحه ٩٦ : : يا الله نعم المولى ونعم النصير أنت.
وأما قولهم : «إن
المنادى إنما يقدر محذوفا إذا ولي حرف الندا
الصفحه ١٩ : مكانين على ما
ذهبنا إليه.
وأما البصريون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا «إنه معرب من مكان واحد» لأن
الصفحه ١١٧ : أن تصحيحه غير مستنكر في كلامهم ؛ فإنه قد جاءت أفعال متصرفة مصححة في نحو
قولهم : أغيلت المرأة ، وأغيمت
الصفحه ١٨١ :
الفعل ؛ لأنّ أنّ مثل مدّ ، وليت مثل ليس ، ولكن أصلها كنّ ركبت معها لا كما ركبت
لو مع لا فقيل : لكنّ
الصفحه ١١٦ :
أصبع ـ بفتح الهمزة وكسر الباء ـ ثم أصبوع ـ وإذا لم يكن له في كلامهم نظير سوى
هذا الحرف في لغة رديئة
الصفحه ٣٢٥ : لأنه قد جاء عن العرب أنهم يلقون الواو من
القسم ويخفضون بها ؛ قال الفراء : سمعناهم يقولون : «الله [١٧٢
الصفحه ١٣٨ : القوم أيام الربيع ، والاستشهاد بالبيت في قوله «وما بالربع من
أحد» فإن هذه جملة من مبتدأ وخبر ، أما الخبر
الصفحه ٢٨٠ : ؛ فقال البصريون وأنصارهم : هي عوض عن
حرف النداء ، وقال قوم ـ منهم الفراء ـ هذه الميم المشددة بقية كلمة
الصفحه ٦١ : بمعنى إن الشرطية أو أنها في تقدير لأن فما
اختلفنا في أن «ما» عوض عن الفعل ، وكذلك أيضا قولهم «إمّا لا
الصفحه ١٧٧ : اللام أصلية لأن «لعل» حرف ، وحروف الحروف كلها أصلية ؛
لأن حروف الزيادة التي هي الهمزة والألف واليا
الصفحه ٢٦٤ : مفعول. وذهب البصريون إلى أنه
مبنيّ على الضم ، وموضعه النصب ؛ لأنه مفعول.
أما الكوفيون
فاحتجوا بأن
الصفحه ٢٤٣ : مفردة موضوعة للعدد.
أما الكوفيون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا ذلك لأن الأصل في كم «ما» زيدت عليها
الصفحه ٢٤٥ :
أي : المقق ،
وهو الطّول.
وأما البصريون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا إنها مفردة لأن الأصل هو
الصفحه ١٦٦ : روى
بالرفع ، ومن روى بالجر جعل «أن» زائدة ، ومن روى بالنّصب أعملها مع التخفيف.
ومن كلامهم «أول ما