الصفحه ٣١٥ : أعماؤه*» [٢٣٦]
فنقول : هذه
الواو واو عطف وإن وقعت في أول القصيدة ؛ لأنها في التقدير عاطفة على كلام مقدر
الصفحه ٣٢٩ : الواو والفاء وبل ـ وهي حروف جر ـ فإنما جاز ذلك لأن هذه الأحرف صارت عوضا
عنها دالة عليها ، فجاز حذفها
الصفحه ١٧ : ، وليست بلام الفعل. وذهب علي بن عيسى الرّبعيّ
إلى أنها إذا كانت مرفوعة ففيها نقل بلا قلب ، وإذا كانت
الصفحه ٩٥ : تئط
تلحس أذنيه ،
وحينا تمتخط
ما زلت أسعى
بينهم وألتبط
حتى إذا
الصفحه ١٠٨ : المعارف والنكرات ، وأفعل
إذا كان اسما لا ينصب إلا النكرات خاصة على التمييز ، نحو قولك «زيد أكبر منك سنا
الصفحه ١٣٦ : ، وتعايا ؛ إذا بهظه وأثقله وأعجزه والقلوص ـ بفتح القاف
ـ الناقة ، ومحل الاستشهاد به قوله «كفى الله كعبا
الصفحه ١٧٢ : » الاستفهامية حينئذ واجب أو غالب؟ وهل
هو عام في كل موضع وقعت فيه مجرورة أو خاص بما إذا كان الجار حرفا من حروف
الصفحه ٨٩ : :
العاطفون
تحين ما من عاطف
والمسبغون
يدا إذا ما أنعموا
والمانعون من
الهضيمة جارهم
الصفحه ١٠٥ : أن
تعلّ عينه بقلبها ألفا ، كما قلبت من الفعل في نحو : قام وباع وأقام وأباع في
قولهم «أبعت الشيء» إذا
الصفحه ١٦٤ : أضاحكه ، ويقال : كشر عن نابه ؛ إذا كشف عنه» اه.
والاستشهاد
بالبيت في قوله «أن كلانا حريص» حيث خفف أن
الصفحه ٢٠٥ : ، وإليه ذهب أبو الحسن الأخفش من البصريين.
وذهب البصريون إلى أنه لا يجوز أن يقع حالا ، وأجمعوا على أنه إذا
الصفحه ٢١٧ :
______________________________________________________
واللّمام : جمع
لمّة ، وتجمع أيضا على لمم ـ بكسر اللام في المفرد وفي جميعه ـ واللمة : الشعر إذا
نزل من الرأس
الصفحه ٢٣٢ : ، فحذفت الواو والفاء معا
، وسوف حرف ، وإذا جوّزتم حذف حرفين فكيف تمنعون جواز حذف حرف واحد؟ فدلّ على فساد
الصفحه ٢٤٧ :
[١٣٦] ٤١
مسألة
[إذا فصل بين «كم»
الخبرية وتمييزها فهل يبقى التمييز مجرورا؟ (١)]
ذهب الكوفيون
الصفحه ٣٠٨ : أوله تأويل آخر كالتأويل الذي ذكرناه في شرح الشاهد السابق
(رقم ٢٣٤) والثالث : أنه إذا كان قد تضمن