الصفحه ٢٨٨ : .
ويكون «جلهم» مجرورا بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية
والتأنيث كزينب ورباب من أعلام
الصفحه ٣١٤ : » و «فربّ
حور» ولو كانت [١٦٧] عوضا عنها لما جاز ظهورها معها ؛ لأنه لا يجوز أن يجمع بين
العوض والمعوض. ألا
الصفحه ٣٣١ : بمعنى حقا لوجب إعرابها وجاز دخول
أل عليها ، وكل ذلك غير مسلم له ، أولا : لأن أثبات العلماء قد نقلوا أن
الصفحه ٢٢٩ : يقال : بسمل ، وهلّل ، وحمدل ، وسبحل ،
وحولق ، إذا قال : بسم الله ، ولا إله إلا الله ، والحمد لله
الصفحه ٧ : الترتيب ، وألّف على هذا
الأسلوب ؛ لأنه ترتيب لم يصنّف عليه أحد من السّلف ، ولا ألف عليه أحد من الخلف
الصفحه ١٥١ : تمام الخبر مع لا ، نحو
«لا رجل وامرأة أفضل منك» فكذلك مع «إنّ» لأنها بمنزلتها ، وإن كانت إنّ للإثبات
الصفحه ١٥٣ : » فاعل بفعل محذوف دل عليه سابق الكلام ،
والتقدير : أو بقي مجلف ؛ لأن قوله «لم يدع إلا مسحتا» معناه بقي
الصفحه ١٥٨ :
الثاني : أنا نسلم أن «لا»
تعمل في الخبر كإن ، ولكن إنما جاز ذلك مع «لا» دون «إن» ، وذلك لأن «لا» ركبت مع
الصفحه ١٧٠ : يجمع
بين اللام وإن وكلاهما للتوكيد لأنه لما أبدلت الهمزة هاء زال لفظ إن فصار كأنه
شيء آخر» اه كلامه
الصفحه ١٨٤ : قاعدة
حاصلها أنه يجوز تقديم معمول اسم الفعل عليه ، حملا على الفعل ؛ لأن اسم الفعل
إنما عمل لكونه تضمن
الصفحه ٢٢٦ : كلامه ، وسنتعرض له في شرح الشواهد الآتية ، وهذا لأن سيبويه لم يحفظ
في «حاشا» إلا الجر
الصفحه ٢٦٣ : ثالث لا وجه له.
وأما البصريون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا ذلك لأن الأصل أن يقال «ثالث عشر ثلاثة عشر
الصفحه ٢٨٥ : إعرابا ، على أنه اسم لمؤنث فلا تصرفه ؛ لأن عكرمة وإن كان
اسم رجل فإنه يقع على القبيلة» اه.
[٢١٩] هذا
الصفحه ٢٩٩ : جاء مع شذوذه هاهنا لأنه كان معروفا ، وهو عبد المطلب جدّ النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان قد عرف بحفر
الصفحه ٣١١ : العمل لربّ مقدرة.
أما الكوفيون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا إن الواو هي العاملة لأنها نابت عن ربّ