الصفحه ٢٧٥ : : إنما قلنا إنه لا يجوز ذلك لأن الألف واللام تفيد التعريف ، و
«يا» تفيد التعريف ، وتعريفان في كلمة لا
الصفحه ٣٠٠ : المضاف إليه ،
نحو قولك «واعبد زيداه ، واغلام عمراه» فكذلك هاهنا ؛ لأن الصفة مع الموصوف بمنزلة
المضاف مع
الصفحه ٩ : الوسم لأن الوسم في اللغة العلامة
، والاسم وسم على المسمّى وعلامة عليه يعرف به» قلنا : هذا وإن كان صحيحا
الصفحه ١٤ : ، إلا أنه لما وقعت الواو طرفا وقبلها ألف زائدة
قلبت همزة.
ومنهم من قال (١) : إنما قلبت ألفا لأن الألف
الصفحه ٤٣ :
محلّ آخر؟! وعدم قطعه في محل لا يقبل القطع لا يدل على عدم قطعه في محل يقبل
القطع ؛ لأن عدم القطع في
الصفحه ١٢٥ :
فقوله «من ماء
الحديد» في موضع رفع ؛ لأنه صفة أبيض ، وتقديره وأبيض كائن من ماء الحديد ، ونحوه
أيضا
الصفحه ١٨٩ :
رفع ؛ لأنه خبر مبتدأ مقدّر (١) ، والتقدير فيه : هذا دلوي دونكا. والثاني : أنّا نسلم (٢) أنه في موضع
الصفحه ٢٥٢ : لأنه قد جاء ذلك عنهم في استعمالهم ، قال
الشاعر :
[١٩١] كلّف
من عنائه وشقوته
بنت
الصفحه ٨٤ :
______________________________________________________
حرف النداء في
اللفظ على الفعل المتفق على فعليته ، ولم يخرجه ذلك عن الفعلية ؛ لأن الكلام على
تقدير اسم
الصفحه ١٩٠ : .
أما الكوفيون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا إنّ المصدر مشتق من الفعل لأن المصدر يصح لصحة
الفعل ويعتل
الصفحه ١٩٦ : «يوم فاجر» فأضافوا الفجور إليه لأنه يقع فيه ، قال الشاعر :
[١٥١] ولمّا
رأيت الخيل تترى أثائجا
الصفحه ٢٢٢ : : جمع
عتيق ، وهو الأصيل ، والمطايا : جمع مطية ، وهي الدابة ، سميت بذلك لأنها تمطو في
سيرها ، أي تسرع
الصفحه ٢٢٥ : ؛ لأن المستثنى لما تجاذبه شبهان : أحدهما
كونه مفعولا ، والآخر كونه بدلا ؛ جعلت له منزلة متوسطة ، فجاز
الصفحه ٢٤٢ :
اسما بمنزلة غير في حال الضرورة لأنها في معنى غير ، وليس شيء يضطرون إليه
إلا ويحاولون له وجها
الصفحه ٢٤٩ : «محدودبا» وإن لم يقصد
الاستفهام ؛ لئلا يفصل بين الجار والمجرور ، وإنما عدل إلى النصب لأن «كم» تكون
بمنزلة