الصفحه ١٦٢ : لأنها كانت
تصنع هناك ، وكانوا يجلبونها من الهند ، ووجه الشبه إما المضاء وقوة العزم وإما
البريق واللمعان
الصفحه ١٨٣ :
الاسم ، والثاني أن فيها معنى الفعل لأن أن وإن بمعنى أكدت ، وكأن بمعنى
شبهت ، ولكن بمعنى استدركت
الصفحه ١٩٩ : ، فأما إذا لم يكن مظهرا موجودا ولا مقدرا في حكم الموجود
كان معدوما من [١١٠] كل وجه ، والمعدوم لا يكون
الصفحه ٢٨٣ : «فم» على وزن «فع» وإذا ثنيت الفم بعد رده إلى أصله قلت «فوهيهما»
ولكن الشاعر قال «فمويهما» فأبقى الميم
الصفحه ٢٩١ : استشهدوا به من الأبيات ، وإذا
كان الترخيم يجوز لضرورة الشعر في غير النداء فلأن يجوز ترخيم المضاف لضرورة
الصفحه ٣٣٢ : ، وإن نوّنته
جررت ثدي أم على البدل أو نصبته على البدل أيضا باعتبار موضع اللبان لأنه في
المعنى مفعول به
الصفحه ١٣٣ : المعنى ؛ لأن كل واحد منهما لنفي الحال كالآخر.
وقولهم «إن ليس
تخالف ما ؛ لأنه يجوز تقديم خبر ليس على
الصفحه ١١٢ :
اعترضوا على
هذا من وجهين ؛ أحدهما : أنهم قالوا : ما احتججتم به من فتح آخره ليس فيه حجة ؛
لأن
الصفحه ٣٠٢ :
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا إنه منصوب بها لأنه اكتفى بها من الفعل ؛ لأن
التقدير في قولك «لا رجل في
الصفحه ١٥٩ : : إنما قلنا إنها لا تعمل لأنّ المشدّدة إنما عملت لأنها أشبهت
الفعل الماضي في اللفظ ؛ لأنها على ثلاثة أحرف
الصفحه ٢٦٥ : ما يفتقر إليه المفرد ؛ فكان ينبغي أن يقال : يا عبد عمرو ـ بالضم
ـ لأن أصله : يا عبد عمراه» لأنا نقول
الصفحه ١٤١ : الكوفيون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا ذلك لأن الأصل في «زيد» أن لا يكون هو الفاعل ،
وإنما الفاعل في الأصل
الصفحه ٢١٨ : قلنا إن «إلّا» لا تكون بمعنى الواو لأنّ إلا للاستثناء
، والاستثناء يقتضي إخراج الثاني من حكم الأول
الصفحه ١٢ : ، ويؤكرم» كما قال :
[١]* فإنّه أهل
لأن يؤكرما*
حملا على أكرم.
وإنما حذفت إحدى الهمزتين من «أكرم» لأن
الصفحه ٢٥١ : «كم» وبين اسم العدد فرق ، فإن
الثلاثين ونحوها من أسماء الأعداد لا تمتنع من التقديم والتأخير ، لأنها لم