الصفحه ١٥ : ، ومتى جاز في هذا الشاهد هذان الوجهان لم يصلح أن يكون دليلا على إحدى
اللغتين بعينها ؛ لأن الدليل متى تطرق
الصفحه ٢٢ : ويخرجونه ، فإن العرب يقولون «التراب» بضم التاء بزنة الغراب ، ثم
إذا أشبعت التاء نشأت واو مثل واو «أنظور
الصفحه ٦٤ : امتناع الشيء
لامتناع غيره ، و «لا» معها بمعنى لم ؛ لأن لا مع الماضي بمنزلة لم مع المستقبل ،
فكأنه قال
الصفحه ١١٨ :
وإذا جاء
التصحيح في هذه الأفعال المتصرفة تنبيها على الأصل مع بعدها عن الاسم فما ظنك
بالفعل الجامد
الصفحه ٢٢١ : بمعنى الواو ؛ لأنه ليس من الشرط أن تكون إحدى القراءتين
بمعنى الأخرى ، وإذا اعتبرتم هذا في [١٢٥] القراءات
الصفحه ٢٣٦ : وأبي جعفر
ويعقوب ، وإن كان في موضع رفع ؛ لأنه اسم مبهم مثل غير أضيف إلى غير متمكن ، وقال
تعالى
الصفحه ٢٧٧ :
القطع دلّ على أنها نزلت منزلة حرف من نفس الكلمة ، كما أن الفعل إذا سمي به فإنه
تقطع همزة الوصل منه نحو
الصفحه ٢٩٧ : على ما كان عليه إذا كان ساكنا كما يبقى على ما كان عليه
إذا كان متحركا.
وأما الجواب عن
كلمات الكوفيين
الصفحه ٣١٨ : : أن «ذو»
تأتي اسما موصولا ، والثاني : أنها تكون بلفظ واحد للمؤنث والمذكر ، لأن البئر
مؤنثة ، والثالث
الصفحه ٢٦ : ،
والاستشهاد بالبيت في قوله «المراجيل» فإنّ أصله المراجل ؛ لأنه جمع مرجل على وزن
منبر ، ولكنه لما اضطر أشبع
الصفحه ٨٨ :
فلحاقها بالحرف
يبطل ما ادّعيتموه من اختصاص الفعل بها ، وإذا بطل الاختصاص جاز أن تكون نعم وبئس
اسمين
الصفحه ١٠٣ : ،
وعليها أكثر القراء ؛ فلما جاز فيها هذه الأربع اللغات دلّ على أن أصلها نعم على
وزن فعل ؛ لأن كل ما كان على
الصفحه ١٠٤ :
يتصرف ؛ لأن التصرف من خصائص الأفعال ، فلما لم يتصرف وكان جامدا وجب أن يلحق
بالأسماء.
[٥٨] ومنهم من
الصفحه ١١٩ :
قولهم شيء أعظم الله أي وصفه بالعظمة ، كما يقول الرجل إذا سمع الأذان :
كبّرت كبيرا ، وعظّمت عظيما
الصفحه ١٢٧ : » إذا أبركها ، والخسف ـ بالفتح
ـ الجوع ، وذلك أن يبيت على غير علف ، وكان الأصمعي وأبو عمرو بن العلا