الصفحه ٧٥ :
منهما لرفع «لون مذهب» لأن الأول يطلبه فاعلا ، ولأني بضمير المعمول بارزا مع
العامل الثاني ، فكان يقول
الصفحه ١٠٦ : .
وأما البصريون
فاحتجوا بأن قالوا : الدّليل على أنه فعل أنه إذا وصل بياء الضمير دخلت عليه نون
الوقاية
الصفحه ١٣٢ : معمولها
عليها ، ولا يجوز أن تقاس «ليس» على [٧٥] ما في امتناع تقديم خبرها عليها ؛ لأن
ليس تخالف ما ، بدليل
الصفحه ١٤٤ : ؛ فإذا كانت إنما عملت لأنها أشبهت الفعل فهي فرع
عليه ، وإذا كانت فرعا عليه فهي أضعف منه ؛ لأن الفرع أبدا
الصفحه ١٤٦ : .
والذي يدل على
فساد ما ادعيتموه من ضعف عملها أنها تعمل في الاسم إذا فصلت بينها وبينه بظرف أو
حرف جر ، نحو
الصفحه ١٩١ : عليه «ضرب» وإذا كان كذلك دلّ على أن
المصدر أصل [١٠٤] والفعل فرع ؛ لأن
الصفحه ٢٢٧ :
وإذا كان
متصرفا فيجب أن يكون فعلا ؛ لأن التصرف من خصائص الأفعال.
ومنهم من تمسّك
بأن قال : الدليل
الصفحه ٢٥٠ : ؛ لأنها عندنا بمنزلة عدد
يضاف إلى ما بعده ، وعند المحققين من أصحابكم أنها بمنزلة ربّ ؛ فيخفضون بها الاسم
الصفحه ٢٥٧ : » إذا خرج زهره. والخازباز أيضا : داء في اللهازم ، قال الشاعر :
[١٩٥] يا
خازباز أرسل اللهازما
الصفحه ٢٦٧ : ؛ لأن
الحرف لا يتعلق بالحرف ، فدلّ على أنها قد قامت مقام الفعل ، ولهذا زعم بعض
النحويين أن فيها ضميرا
الصفحه ٢٩٨ : يجوز ندبة النكرة والأسماء الموصولة ، وذلك لأن
الاسم النكرة يقرب من المعرفة بالإشارة نحو «واراكباه
الصفحه ٣٠٧ : الزمان ؛ لأن من
وضعت لتدل على ابتداء الغاية في المكان ، كما أن مذ وضعت لتدل على ابتداء الغاية
في الزمان
الصفحه ٤١ :
واحد منهما في صاحبه لأنه عامل ؛ فاستحق أن يعمل ، وأما هاهنا فلا خلاف أن المبتدأ
والخبر نحو [٢٥] : «زيد
الصفحه ٢٣٣ : اسم متمكن أو غير
متمكن وذلك لأن «غير» هاهنا قامت مقام «إلّا» وإلّا حرف استثناء ، والأسماء إذا
قامت
الصفحه ٢٣٩ :
ينطق المكروه من كان منهم
إذا جلسوا
منّا ولا من سوائنا