الصفحه ٣١٣ : الحجفت*
______________________________________________________
فرح يفرح» إذا
هزل وأعيا حتى لا يستطيع
الصفحه ٣٣ : الإعراب إذا وجد ، وصار
هذا كقول علماء العربية «حروف الزوائد عشرة يجمعها لا أنسيتموه» وإن كانت هذه
الحروف
الصفحه ٣٥ : .
وأما ابن كيسان
فاحتج على ذلك بأن قال : إنما جوّزنا جمعه بالواو والنون وذلك لأن التاء تسقط في
الطّلحات
الصفحه ٢٠٠ : منصوب على الخلاف وذلك لأنه إذا قال «استوى
الماء والخشبة» لا يحسن تكرير الفعل فيقال : استوى الماء واستوت
الصفحه ٢٠٨ :
الشاعر :
[١١٦] * كما انتفض
العصفور بلّله القطر* [١٥٢]
فإنما جاز ذلك
لأن التقدير فيه : قد بلّله القطر
الصفحه ٢٣٥ : ] فبنى «يوم» في قراءة من قرأ بالإضافة والفتح ، وهي قراءة نافع
وأبي جعفر ؛ لأنه أضيف إلى «إذ» وهو اسم غير
الصفحه ٣٢ :
سقطت الحركات ؛ لأن سقوط الإعراب لا يخلّ بمعنى الكلمة ، ألا ترى أنك لو
أسقطت الضمة والفتحة والكسرة
الصفحه ٩٢ : مصادر «لان» تقول : لان فلان يلين لينا وليانا ؛ إذا
سهل. ومحل الاستشهاد بالبيت قوله «بنام» حيث دخل حرف
الصفحه ٢٨١ :
فجمع بين الميم
و «يا» ولو كانت الميم عوضا من «يا» لما جاز أن يجمع بينهما ؛ لأن العوض والمعوّض
لا
الصفحه ٢١٠ :
٣٣
مسألة
[ما يجوز من وجوه الإعراب في الصفة الصالحة للخبرية إذا وجد معها ظرف مكرر]
ذهب
الصفحه ١٦٣ : التميمية المهملة؟ فذهب
الأخفش إلى أنها تدخل بعد ما التميمية كما تدخل بعد ما الحجازية ، وذهب قوم منهم
الصفحه ١٦٥ : ، وفسر ابن منظور
الألة بالحربة العظيمة النصل ، وفرق قوم بين الألة والحربة فخصوا الألة بما كانت
كلها من
الصفحه ١٨٠ :
أم النجوم
ومن القوم بالعيس
وما أنشده ابن
منظور ونسبه لمجنون بني عامر :
يقول أناس
الصفحه ٣٣٤ : كاملة ، أو يوجد القتيل في محلة قوم ولا بينة على أن
قاتله فلان منهم ، فيستحلف أولياء القتيل خمسين يمينا
الصفحه ٨ : لأن السّموّ في اللغة هو
العلوّ ، يقال : سما يسمو سموّا ، إذا علا ، ومنه سمّيت السماء سماء لعلوّها