الصفحه ٢٢٠ : ءني إلا زيد» لأن
الغرض في «إلا» ـ إذا جاءت قبل تمام الكلام ـ أن تثبت بها ما نفيته ، نحو «ما
جاءني إلا
الصفحه ٢٧١ :
ولا الحديدا
فنصب «الحديد»
حملا على موضع «بالجبال» لأن موضعها النصب بأنها خبر ليس ، ومن زعم أن
الصفحه ٦٨ : ؛ وإذا لم يلزم ذلك
في الحرف ـ وهو أضعف من الفعل ؛ لأنه فرع عليه في العمل ـ فلأن لا يلزم ذلك في
الفعل وهو
الصفحه ١١١ : وإن لم ننكر صحة ما رويتموه ، فلا حجة لكم فيه ؛ لأنه من باب «الحسن الوجه ،
والحسان الوجوه» وقد قالوا
الصفحه ١٢٢ : ذلك لأنه لا يخلو امتناع ذلك : إما أن يكون لأن باب
الفعل منهما أن يأتي على افعلّ نحو احمرّ واصفرّ
الصفحه ١٣١ : نون الوقاية ، ولو كان فعلا
لوجب أن يأتي بها كسائر الأفعال ، ولأنها لو كانت فعلا لكان ينبغي أن يرد إلى
الصفحه ١٩٣ : الشاعر :
* فإنّه أهل لأن يؤكرما* [١]
فحذفوا الهمزة
ـ وإن لم يجتمع فيها (٢) همزتان ـ حملا على أكرم
الصفحه ٢٠٦ : مَرْيَمَ) [المائدة : ١١٦] أي : يقول ، وإذا جاز أن يقام الماضي مقام المستقبل جاز أن
يقام مقام الحال.
وأما
الصفحه ٢٥٥ : الخمسة وحدها.
أما الكوفيون
فاحتجوا بأن قالوا : إنما قلنا ذلك لأنه قد صح عن العرب ما يوافق مذهبنا ، ولا
الصفحه ٣٢٠ : إذا تعرض لصرمهن سارعن إلى ذلك لتغير أخلاقهن وقلة وفائهن ، ومحل
الاستشهاد بهذا البيت قوله «الغوان» فقد
الصفحه ٣٣٠ : الحلف عليه» لأنا نقول : لا
يجوز أن يكون الظن قسما ، لأنه إنما نقسم بالشيء في العادة إذا كان عظيما عند
الصفحه ٤٤ : يرفع الاسم إذا تقدم عليه ، ويسمون الظرف المحلّ ، ومنهم من يسميه
الصفة ، وذلك نحو قولك «أمامك زيد ، وفي
الصفحه ١٢٨ : آل قد بدا» أي شخص ؛ وبه سمي الآل ؛ لأنه يرفع الشخوص أول النهار وآخره
؛ قال الشاعر :
[٩٥]* كأنّنا
الصفحه ٣٢١ : «اتسع» ضرورة ،
وحسن ذلك كون هذه الكلمة في أول النصف الثاني من البيت ؛ لأنه بمنزلة ما يبتدأ به
، قال ابن
الصفحه ٣٢٤ : ،
اعتبارا بإذ ، والخفض يكون بعدهما اعتبارا بمن» قلنا : هذا باطل ؛ لأن الحرفين إذا
ركبا بطل عمل كل واحد منهما