الصفحه ١١٥ : ء ، فدخله بعض أحكامها ، وحمل
الشيء على الشيء في بعض أحكامه لا يخرجه عن أصله ، ألا ترى أنّ اسم الفاعل محمول
الصفحه ١٤٧ :
______________________________________________________
الضرائر ، و «لو»
ههنا للتمني ، وحق : أي ثبت ، و «سرح» في هذا البيت اسم رجل ، والاستشهاد بالبيت
في قوله
الصفحه ١٤٨ : » الشرطية في هذا
البيت «لكن» ومن أجل هذا قال العلماء : إن اسم لكن في هذا البيت ضمير الشأن محذوفا
، وإن «من
الصفحه ٢٥٦ :
يلحق الاسم الأول منهما ؛ لأن الثاني يتنزل منزلة بعض حروفه ، وكذلك عرّفت
العرب الاسم المركّب ، قال
الصفحه ٣٣٢ : ابن يعيش «أما عوض
فهو اسم من أسماء الدهر ، وهو للمستقبل من الزمان ، كما أن قط للماضي ، وأكثر
استعماله
الصفحه ٤٤ :
[٢٧] ٦
مسألة
[في رافع الاسم
الواقع بعد الظرف والجار والمجرور](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن الظرف
الصفحه ٤٦ : إلى الاسم لا يخلو : إما أن يكون نصب المحل ، أو نصب العامل ؛
فإن قلتم نصب الظرف فقولوا إنه منصوب بالظرف
الصفحه ٢٥٥ : قالوا : إنما قلنا إنه لا يجوز دخول الألف واللام إلا على الاسم الأول
لأن الاسمين لما ركّب أحدهما مع الآخر
الصفحه ٣٤٢ :
٢٤ ـ مسألة : القول في
عمل «إن» المخففة النّصب في الاسم................... ١٥٩
٢٥ ـ مسألة : القول
الصفحه ٥٣ : هذا الجار والمجرور خبر لأصبح ، واسمها هو قوله
خلالته ، وأصل معمولي أصبح مبتدأ وخبر ، ولا يصلح أن يكون
الصفحه ٥٦ : الاسم على ظاهره ، ألا ترى أنك إذا قلت «قائم
زيد» كان في قائم ضمير زيد؟ وكذلك إذا قلت «أبوه قائم زيد
الصفحه ٨٧ : (رقم ٢١٦) وأنشده ابن منظور (ر ب ب). والغارة : الاسم من قولك «أغار
القوم» أي أسرعوا السير إلى الحرب
الصفحه ١٣٢ : أنه يجوز تقديم خبر ليس على اسمها نحو «ليس قائما زيد» ولا
يجوز تقديم خبر ما على اسمها ؛ فلا يقال : «ما
الصفحه ٢٠٣ : الحال على الفعل العامل فيها مع الاسم الظاهر (٢) ، نحو : «راكبا جاء زيد» ويجوز مع المضمر ، نحو «راكبا
جئت
الصفحه ٢٤٠ : ، على نحو ما بيّناه في شرح البيت السابق.
[١٨٠] هذا
البيت من كلام أبي دؤاد ـ كما قال المؤلف ـ واسم أبي