الصفحه ١٨٥ : «دلوي» مفعولا به لفعل محذوف يفسره اسم الفعل ، ومنها أن يكون «دلوي» مبتدأ
وخبره الجملة من اسم الفعل
الصفحه ٢١٩ : من مشطور الرجز ، وهما من كلام جران العود ، واسمه عامر بن الحارث (د ٥٢)
والبيتان من شواهد سيبويه
الصفحه ٢٣٣ : اسم متمكن أو غير
متمكن وذلك لأن «غير» هاهنا قامت مقام «إلّا» وإلّا حرف استثناء ، والأسماء إذا
قامت
الصفحه ٢٤٨ : الدّسيعة
ماجد نفّاع
وأما القياس
فلأن خفض الاسم بعد «كم» في الخبر بتقدير «من» لأنك إذا قلت «كم رجل
الصفحه ٢٨٤ : جائز ، ويوقعون الترخيم في آخر الاسم المضاف إليه ، وذلك نحو
قولك «يا آل عام» في يا آل عامر ، و «يا آل
الصفحه ٢٨٥ : إعرابا ، على أنه اسم لمؤنث فلا تصرفه ؛ لأن عكرمة وإن كان
اسم رجل فإنه يقع على القبيلة» اه.
[٢١٩] هذا
الصفحه ٢٩٢ :
٤٩
مسألة
[هل يجوز ترخيم الاسم الثلاثي؟](١)
ذهب الكوفيون
إلى أنه يجوز ترخيم الاسم الثلاثي إذا
الصفحه ٣٠٢ :
٥٣
مسألة
[اسم لا المفرد النكرة ، معرب أو مبنيّ؟](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن الاسم المفرد النكرة
الصفحه ٣٠٩ : أراد أن يقول «يكون
ما يمزج بها عسلا وماء ـ بجعل مزاجها اسم يكون وعسلا وماء خبرها» فقلب ، ومثله قول
عروة
الصفحه ٣٤٣ :
٥٢ ـ مسألة : هل يجوز
إلقاء علامة الندبة على الصفة؟......................... ٣٠٠
٥٣ ـ مسألة : اسم
الصفحه ١٢ : لم أقف له على سوابق أو لواحق ، وقد استشهد به ابن هشام في أوضحه
(رقم ٥٨٠) والأشموني (رقم ١٢٥٢) وانظره
الصفحه ٢٣ :
______________________________________________________
[٩] هذا البيت من كلام ابن هرمة ، واسمه
إبراهيم بن علي ، شاعر من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية ، وهو من
الصفحه ٤٧ : الابتداء ، كما قلنا في اسم الفاعل إذا جرى خبرا لمبتدأ ،
أو صفة لموصوف ، أو حالا لذي حال ، أو صلة لموصول
الصفحه ٥٨ : تقدّم ضمير الاسم على
ظاهره» قلنا : هذا فاسد ، وذلك لأن الخبر وإن كان مقدما في اللفظ إلا أنه متأخر في
الصفحه ٦٩ :
١٢
مسألة
[القول في ناصب الاسم المشغول عنه](١)
ذهب الكوفيون
إلى أن قولهم «زيدا ضربته» منصوب