الصفحه ١٩٤ : قالوا : «طيرا أبابيل» قال الله تعالى : (وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً
أَبابِيلَ) [الفيل : ٣] أي جماعات
الصفحه ٢٠٧ : ء ، لا على الحال ،
كأنه قال : ضيّق الله صدورهم ، كما يقال : جاءني فلان وسّع الله رزقه ، وأحسن إليّ
غفر
الصفحه ٣٣ : يدل على أنها ليست هي
الإعراب أنا لو قلنا إنها هي الإعراب لأدّى إلى أن يكون معرب لا حرف إعراب له ،
وهذا
الصفحه ٩١ :
واحتجّ بحديث
ابن عمر حين ذكر لرجل مناقب عثمان فقال له «اذهب بها تالآن إلى أصحابك» واحتجّ
بأنه وجدها
الصفحه ٢١٦ : كتاب الله تعالى وكلام العرب ،
قال الله تعالى : (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا
الصفحه ٢٣٠ : تتعلق
بشيء ، وكقوله تعالى : (أَلَمْ يَعْلَمْ
بِأَنَّ اللهَ يَرى) [العلق : ١٤] أي ألم يعلم أن الله
الصفحه ٣٣٤ : «أيمن الله» جمع يمين. وذهب البصريون إلى أنه ليس جمع يمين
، وأنه اسم مفرد مشتق من اليمن.
أما الكوفيون
الصفحه ٣٠ : إعراب له وهذا لا نظير له ،
وذلك لا يجوز» لأنا نقول هنا : إنما لا يجوز فيما يكون إعرابه بالحركة لا بالحرف
الصفحه ٦١ : ؛
______________________________________________________
[٣٣] هذا البيت
من كلام الأحوص ، واسمه محمد بن عبد الله الأنصاري ، وهو من شواهد الأشموني (رقم
١٠٩٠
الصفحه ٦٤ :
كان مختصّا ، ولكن لا نسلم أن لو لا غير مختص. قولهم «إنه يدخل على الفعل
كما يدخل على الاسم ، كما
الصفحه ١١٧ : ، واسكتن» وما أشبه ذلك.
وأما قولهم «الدليل
على أنه اسم تصحيح عينه في «ما أقومه ، وما أبيعه» قلنا
الصفحه ١٢٩ : ، والنفي له صدر الكلام ؛ فجرى مجرى حرف الاستفهام في أن له صدر الكلام ،
والسّرّ فيه هو أن الحرف إنما جا
الصفحه ١٥٧ : فتح ـ إذا جر عليهم الشؤم ، وعشيرة الرجل
: بنو أبيه الأدنون ، وناعب : اسم فاعل من النعيب ، وهو صوت
الصفحه ٢٢٤ : حرف نفي يليها الاسم والفعل كحرف الاستفهام ، وكما [١٢٦] أنه
لا يجوز أن يعمل ما بعد حرف الاستفهام فيما
الصفحه ٢٤٤ :
يعني جرو كلب ،
ويقال : إن بني أسد كانت تأكله ، فتعير ذلك.
وزيادة الكاف
كثيرة ، قال الله تعالى