الصفحه ٤٦٨ : المفضل بن
غسان الغلابي ، عن أحمد بن حنبل : كان شعبة يقول : لم يسمع أبو بشر من حبيب بن
سالم ، وكان شعبة
الصفحه ٤٧٠ : وأربعين ومائة على ما هو صريح
دحيم ويحيى بن معين وغيرهما (٢).
وهذا يعنى أنّه
سمع منه قبل اختلاطه بسنين
الصفحه ٤٧١ :
وقال ابن حجر :
صدوق يهم ، رمي بالقدر (١).
وعلى هذا
فالاحتجاج به مشكل في هذا الطريق من هذه الجهة
الصفحه ٥١١ : ، وقد تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه ، وسمعت محمد بن إسماعيل يقول :
كان أحمد بن حنبل وإسحاق بن
الصفحه ٥٢٨ :
معالم النهجين ، والوقوف على ما ادعيناه من كون المدونين هم الدعاة للمسح
والأقرب إلى نهج التعبد
الصفحه ٥٣٩ : سير أعلام النبلاء ١٤ : ٤٥ ، ميزان
الاعتدال ٣ : ١٣١ ، تذكرة الحفاظ ٢ : ٧٥٠) وغيرها من المصادر.
(٢) هو
الصفحه ١٥ :
صوته ، وو و ..
وقد وضّح
القرآن وعالج الكثير من تلك الحالات غير المسئولة ، فقال سبحانه : (يٰا
الصفحه ٣٨ :
٣ ـ وجود
مبتدعات دينية فقهية يقينية صدرت من الخليفة عثمان ، احتج عليها الصحابة كلّ
بطريقته ، لكنّ
الصفحه ٤٨ : منها لتقرير وتدعيم الوضوء العثماني.
٢ ـ واستمر
التدعيم الأمويّ للوضوء العثماني ، والإصرار من (نهج
الصفحه ١٢٠ : خرجت من
الخلاء (٤).
٩ ـ وسئل ابن
سيرين عنه فقال : ما يسوؤني أنّه يكون من أهل الجنة ، ولكنّه كذّاب
الصفحه ١٣٦ : بمسائل أبيه وبعلل الحديث ، وقال
ابن المنادي : لم يكن في الدّنيا أحد أروى عن أبيه منه ، لأنّه سمع (المسند
الصفحه ١٤٢ :
ومن كلّ ما
قدّمنا يعلم صراحة أنّ مذهب ابن عبّاس المسح لا غير ، وأن ما روي عنه من الغسل لا
يمكن له
الصفحه ١٥١ :
لا يلائم الثابت المقطوع عن رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله من أنّه كان يتوضأ بالمدّ ويغتسل بالصاع
الصفحه ١٥٦ : أنّه يؤخذ عليه تدليسه وإرساله الخفي ، فضلا
عن تلبّسه بأشياء من السلطان! قال عبد اللّٰه بن أحمد بن حنبل
الصفحه ١٥٩ : أبا زرعة (٩) وابن سعد وثّقاه ، وجعله الأخير في الطبقة الثانية من
أهل البصرة ، وقال عنه : كان ثقة قليل