الصفحه ٢٨٦ : عن عبد خير عن علي أن
رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله توضأ فمضمض ثلاثا واستنشق ثلاثا من كف واحد
الصفحه ٣٠٤ : خراش : ليس بشيء (٣).
وقال النسائي :
ليس بالقويّ (٤).
وقال صالح بن
محمد البغدادي : حبّة العرني من
الصفحه ٣٠٩ :
البحث الدلالي
بعد أن عرضنا
الروايات المسحيّة ، وخصوصا الصحاح منها في مرويات عبد خير والنزّال بن
الصفحه ٣٢٥ : ، وتأثير هذا النزاع على فقه المسلمين من بعد ،
لانقسامهم إلى نهجين فكريّين في الشريعة ، فبعض الصحابة ـ وعلى
الصفحه ٣٤٣ : الآن ، قال : فو اللّٰه ما فرغ عبد اللّٰه من كلامه حتى
خرج عمّار بن ياسر يقول الصلاة (١).
وعن عمران بن
الصفحه ٣٤٤ : : ما أعرف شيئا مما أدركت
الناس إلّا النداء بالصلاة (٣).
وأخرج الشافعي
من طريق وهب بن كيسان ، قال
الصفحه ٣٨٥ : بهما إلى قفاه ، ثمّ ردهما حتى رجع إلى المكان الذي بدأ منه
ثمّ غسل رجليه
الصفحه ٣٩٩ :
الثالثة : إن
كثير من العلماء وخصوصا رواة الموطّأ وشرّاحه ، أبهموا السائل ، على ما هو صريح
الزرقاني
الصفحه ٤٠٠ :
الدراية : أنّ كثيرة نعوت الراوي من اسم وكنية وصفة بحيث يشهر بشيء منها ، فيذكر
بغير ما اشتهر به لغرض من
الصفحه ٤٠٤ : الفرج
القطان ، أبو الزنباع المصري ، من موالي آل الزبير بن العوام (انظر تهذيب الكمال ٩
:٢٥٠ ، تهذيب
الصفحه ٤٠٥ : المقدام بن داود سماعا منه ، عن أسد بن موسى سماعا منه ،
عن ابن لهيعة سماعا منه ، عن أبي الأسود ، عن عباد بن
الصفحه ٤٤٣ : أبي حاتم بقوله : عنى أبو حاتم أنّه اضطرب
فيه ، وهذا من تعنته ، وإلّا فهو حديث صحيح (٣).
وأمّا عمرو
الصفحه ٤٤٧ : من حديث عمرو بن شعيب إلّا
هذا وهذا أصحها (١).
وقال أيضا
حدّثنا ابن حماد ، حدثني عبد العزيز بن منيب
الصفحه ٤٤٩ :
ويتحايد ما جاء منه منكرا ويروى ما عدا ذلك من السنن والأحكام محسنين
لإسناده ، فقد احتج به أئمة كبار
الصفحه ٤٥٣ : (٩).
وذكره ابن
حبّان في كتاب الثقات (١٠).
فمهما يكن من
شيء فإنّ الاحتجاج بيعلى في مقامنا غير ممكن ، وذلك