الصفحه ٨١ : ) و
(محلّه الصدق) وغيرها ، لو اتّصف الراوي بأحدها فإنّ مروياته تخرج من الصحاح
وتندرج في الحسان ، فلا يمكن
الصفحه ٨٤ : (٣) ، وقال في حاتم : صدوق يهم (٤).
وعلى أحسن
التقادير من الممكن القول بأنّ اعتماد الجماعة على راو يجعله
الصفحه ٨٦ : صرح هؤلاء
العلماء بأنّ أهل هذه المرتبة هم أدون مرتبة من «صدوق» ، و «لا بأس به» التي مرت
عليك في سليمان
الصفحه ٩٤ :
أشبه ، وإلّا لكان الغمز من القطان يكون في المقبري ، والمقبري صدوق ، إنّما يروي
عن أبيه ، عن أبي هريرة
الصفحه ١٠٣ : العلة ـ في كلام أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد القطان عن جده ـ بالقول
بالقدر ، خطأ واضح من القطّان ، وذلك
الصفحه ١٢٨ :
وإذ فرغنا من
الجواب عما طعن به عليه ، فلنذكر ثناء أهل العلم عليه :
فعن عثمان بن
حكيم ، قال : كنت
الصفحه ١٣٧ : ، وقد تكلّم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه ، وسمعت محمد بن إسماعيل يقول :
كان أحمد بن حنبل وإسحاق بن
الصفحه ١٥٤ : : ما لخالد الحذّاء في حديثة؟ قال : قدم علينا قدمة من
الشام فكنّا أنكرنا حفظة (٦).
وقال : عمر بن
الصفحه ١٦٦ : يقرءون بهما مع أنّهم يمسحون الأقدم.
ولا يخفى عليكم
أنّ الّذي أوردناه هنا من قولهم بالنسخ ، أو أنّ
الصفحه ١٧٣ : ، ثمّ فرغ تميم من صلاته فقال تميم لعمر : لم ضربتني؟
قال : لأنك
ركعت هاتين وقد نهيت عنها قال : إنّي
الصفحه ١٧٧ : ء عنه في
نصّ آخر : لا يختلجن في نفس رجل مسلم أن يتوضّأ على خفّيه وإن كان جاء من الغائط (٢) ، وقد بال عمر
الصفحه ١٧٩ : على البصير بملابسات التشريع الإسلامي ، وجذور
الاختلاف بين المسلمين.
ولو تدبرت في
موقف آخر من هذه
الصفحه ١٨٧ : الضمري : إن كنت
سمعته مني فهو مكتوب عندي ، فأخذ بيدي إلى بيته فأرانا كتبا كثيرة من حديث رسول
اللّٰه
الصفحه ٢٠٥ : ؟
فقال :
واللّٰه ما أعرف من أمّة محمّد إلّا أنّهم يصلّون جميعا (٤).
وعن ابن مسعود
قوله : صلّ مع القوم
الصفحه ٢٤٤ : مرات في نهار رمضان ساهيا ،
ويتخيّل أنّه أكل السمك لمجرّد وجود رائحته في يده مع أنّه لم يذقه ، وغيرها من