الصفحه ٥٠٣ : عمرو بن العاص هما اللذان أخذا
بالوضوء الثلاثي الغسلي من اليهود اجتهادا منهم بأنّه الأطهر والأنقى ، لعدم
الصفحه ٥٢١ : المشوي وحديث من كنت مولاه فعلي مولاه في كتابه (١).
واتّهم خيثمة
بن سليمان العابد بالتشيع لتأليفه في
الصفحه ٦ :
استفيد منها لاحقا لترسيخ وضوء الخليفة عثمان بن عفّان ، كقوله صلىاللهعليهوآله (ويل للأعقاب من
الصفحه ١٣ : أيضا ، ففي حديث
الأريكة قول رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ، يوشك الرجل متكئا على أريكته يحدّث بحديث من
الصفحه ١٨ : ونطق
بالشهادتين ، فقتله أسامة وساق غنمه بدعوى أنه أسلم خوفا من السيف ، فلمّا علم
رسول اللّٰه
الصفحه ٣٦ :
منها
: قوله : رأيت
النبي صلىاللهعليهوآله يتوضأ نحو أو مثل وضوئي هذا (١) ، وقوله : رأيت رسول
الصفحه ٤٢ : منه معالجة الموقف ، لكنه عالج الداء بالداء لا بالدواء.
٦ ـ كان يحاول
إشغال الناس بالخلافات الفقهية
الصفحه ٤٤ :
صريحا في إبداع عثمان للوضوء ، لأنّه عليهالسلام صرح بابتداع الولاة من قبله ، ولمّا كان الشيخان برا
الصفحه ٤٩ : .
٣ ـ ووصل الأمر
في الوضوء الغسلي إلى أن يتبناه الحجاج ـ وهو بعيد عن الدين بعد الأرض عن السماء ـ
ويعلن به من
الصفحه ٦٠ :
وهذا هو الذي
سوّغ لعمر أن يعاقب ـ وبجرأة ـ من يتحدث عن النبي صلىاللهعليهوآله ، وسهّل من بعده
الصفحه ٨٧ :
دلس عن أربعة من الصحابة.
والّذي عليه
جمهور أهل التحقيق من أئمّة الحديث أنّ المدلّس لو عنعن فإنّه
الصفحه ٨٨ :
«واعلم أنّ ما
كان في الصحيحين عن المدلّسين بـ «عن» ونحوها (١) فمحمول على ثبوت السماع من جهة أخرى
الصفحه ٩٧ :
وقال يحيى بن
معين : ليس به بأس (١).
وقال أبو زرعة
: سيئ الحفظ ، فربّما حدّث من حفظه الشيء فيخطئ
الصفحه ٩٨ : الحجية.
الثانية : من
جهة زيد بن أسلم على ما مر عليك.
ب : ما رواه
سعيد بن جبير عنه الإسناد (٤)
قال
الصفحه ١١٢ : من الثقات ، فهذا أعظم ما ذمّوه من
روايته لهذه الأحاديث ، ولما رواه في مثالب غيرهم ، وأمّا في باب