الصفحه ١٦٤ :
ولو صحّ صدور الغسل عن ابن عبّاس ، فلم لا يرجع عكرمة إليه رغم قربه من ابن
عبّاس؟!! أم هو يوسف بن
الصفحه ١٧٠ :
وتحدّثوننا عن أبي بكر وعمر (١).
وقد صرّح
الإمام علي بأنّ الخلفاء من قبله قد عملوا أعمالا خالفوا
الصفحه ١٨١ :
(لا أتقي من ثلاث.) وعدّ منها المسح على الخفين (١).
فمدرسة
الاجتهاد والرأي قد نسبت إلى الطالبين
الصفحه ١٩٦ : ء النهجين من معين واحد ، ألا وهو القرآن الكريم والسنة النبويّة المطهرة ،
وليس هذا باجتهاد من قبلهم بل هو
الصفحه ٢١٦ :
الإسلامي ، ويرشدنا إلى ذلك ما فعله ابن عبّاس وابن عقيل مع الربيع ، وقد
فهمت الربيع من ابن عقيل
الصفحه ٢٢٧ :
بالكوفة ، يملي علينا من صحيفة (١).
قال العجلي :
كان حديث ابن عيينة نحوا من سبعة آلاف ولم يكن له
الصفحه ٢٤٧ : يذكر من حدّثه بها عن أبي عوانة ، وإنّما الثابت إسناده
أنّ أبا عوانة روى عن خالد بن علقمة ، وقد روى عن
الصفحه ٢٥٦ : : رأيت عمر يمسح ، ورأيت عمر حين رأى الهلال (٣) ، وأمثالها ، يعرف شناعة هذا الفعل القبيح منه.
وقد يقال
الصفحه ٢٥٧ : فأخذ بهما حفنة من ماء فضرب بها
على وجهه ، ثمّ ألقم إبهاميه ما أقبل من أذنيه ، ثم الثانية ، ثم الثالثة
الصفحه ٢٩٦ :
ابن عتيبة ، ومنصور من أثبت الناس (١).
وقال وكيع :
قال سفيان : إذا جاءت المذاكرة جئنا بكلّ أحد
الصفحه ٣٣٦ : : لو أنّا حدّثنا برأينا ضللنا كما ضلّ من كان
قبلنا (وفي آخر : فلو لا ذلك كنّا كهؤلاء الناس) (٢) ولكنّا
الصفحه ٣٥٧ :
ضارعها من وجوه ، حتى قال ابن حزم في بعض مواطن ردّه على أبي حنيفة ومالك :
وأبطلتم مسح الرجلين ـ وهو نص
الصفحه ٤٢٢ : الورثة من خلال التشبيه
بالشجرة (٢) ، بعد أن طلب منه عمر موافقته على رأيه فأبى زيد.
وحين استأذن
رجل من
الصفحه ٤٩٣ : فليس منّي) وكل من لم يزمّ نفسه في تعبده وأوراده بالسنّة
النبوية ، يندم ويترهب ويسوء مزاجه ، ويفوته خير
الصفحه ٤٩٩ :
«ولعل قائلا
يقول : أمّا ما ذكرت من احتمال أن تكون هذه الروايات الإسرائيلية مختلقة ، موضوعة
على بعض