الصفحه ١٢١ : بن أبي زياد في سنده ، ويزيد ضعيف لا يحتج به (١).
وأمّا ما حكي
عن سعيد بن المسيب من أنّه قال لبرد
الصفحه ١٥٥ :
بالبصرة ، وتوفّى في خلافه أبي جعفر المنصور (٢).
والّذي يتحصل
من هذه الأقوال أنّ سبب الكلام في خالد هو سو
الصفحه ٣١٨ : هذا النص
بان رسول اللّٰه كان يتخوف من اتخاذ بعض الصحابة حالة الوضوء لكل صلاة من
دون حدث سنة يلتزم بها
الصفحه ٣٢٣ : رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله يقول : ويل للأعقاب من النار (١).
وفي مسند أحمد
: .. فأساء عبد الرحمن
الصفحه ٣٣٩ : العمل ،
ويطلبون الدنيا بأعمال الآخرة.)
ثمّ أقبل بوجهه
، وحوله ناس من أهل بيته وخاصّته وشيعته ، فقال
الصفحه ٣٤٩ : .
فعثمان وأنصاره
ـ من أنصار الغسل ـ قد اختلفوا في النقل عن رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ، فأحدهم يروي عنه
الصفحه ٣٥٣ :
وقال موفق
الدين ابن قدامة : ولم يعلم من فقهاء المسلمين من يقول بالمسح غير من ذكرنا (١). وكان عليّ
الصفحه ٣٧٤ : حجر ضمن المطعونين من رجال الصحيح (٣).
فقال ابن عدي :
وعمرو بن يحيى قد روى عنه الأئمة كما ذكرت وهم
الصفحه ٣٧٨ :
حدثنا مرو بن يحيى عن أبيه عن عبد اللّٰه بن زيد أنه أفرغ من الإناء
على يديه فغسلهما ، ثمّ غسل أو
الصفحه ٤٥٠ : سمع من جده عبد اللّٰه بن عمرو ، فإذا كان
الأمر كذلك فليس لأحد أن يفسر الجد بأنّه عبد اللّٰه بن عمرو
الصفحه ٤٨١ :
ـ المتفق عليها ـ من روايات المسح.
فقال ابن رشد :
(وقد رجّح
الجمهور قراءتهم هذه بالثابت عنه
الصفحه ٤٠ :
سنته (١) ، وقولها مشبّهة له برجل من اليهود : اقتلوا نعثلا فقد
كفر (٢).
وقول علي : في
يوم الشورى
الصفحه ٦١ : مات حتى وافق الناس ورجع إلى
جواز المسح على الخفين ، إلّا أنّ المهم هو ثبوت كونه من مانعي المسح على
الصفحه ٨٩ :
فإن قلت : هذا
دليل على سماعه من عطاء فلا يضر كونه مدلسا؟
قلنا : يدفعه
أن هذا ليس بدليل ، أما
الصفحه ١١٦ : قال عنه
الذهبي : إنّه خزانة علم (٢) ، وأنت تعلم ما في عبارة الذهبي من دلالة على اعتبار ما
في المصنّف