الصفحه ٢٤٤ : )
أي : لتشكروا ولتهتدوا.
٢ ـ الاستفهام : قال به الكوفيون وتبعهم
ابن مالك ، وجعل منه (وَما
يُدْرِيكَ
الصفحه ٤٤٨ : . وعليه السيرافي والفارسي وابن مالك. وقيل :
مضافان إلى زمن مضاف إلى الجملة ، وعليه ابن عصفور.
انظر شرح
الصفحه ١٧٧ : . قال ابن مالك : ومن شواهد استعمال ذلك قول بعض الطائيين
:
الصفحه ٢٣٧ : المتقدمة في البيت الشاهد.
(٢) في الأصل :
يوافقا. انظر المراجع المتقدمة في البيت الشاهد.
(٣) قال ابن
الصفحه ٣٨٧ : ابن
مالك للكوفيين.
وفي الارتشاف : وذهب الأخفش ومعظم
الكوفيين إلى أن الواو مهيئة لما بعدها أن ينتصب
الصفحه ٥ : : الإمام ابن مالك الأندلسي ، ذلك البحر المعرفي الزخار ، الذي غاص في أعماق
العربية ، واستخلص منها دررها
الصفحه ١٢٥ : ) ، التصريح على التوضيح : ١ / ١١٦.
(٧) قال ابن مالك في
شرح التسهيل (١ / ١٩١) : «ولم يرد عن العرب علم منقول
الصفحه ١٥٠ : ، وقال ابن مالك في شرح التسهيل (١ / ٢٢٠) : «ولو» قصد بـ «ذا»
الإشارة لكان «ماذا» و «من ذا» مبتدأ وخبر
الصفحه ١٧٦ : واختاره ابن مالك. وعلى القول بأنها أسماء لمعاني الأفعال ، فموضعها
رفع بالابتداء ، وأغنى مرفوعها عن الخبر
الصفحه ٢٢١ : ابن مالك عن سيبويه جواز عملها متوسطا
خبرها. ورد بأن المنصوص عند سيبويه المنع ، وأما المجوز إنما هو
الصفحه ٣٠٢ : (٤).
__________________
(١) قال ابن مالك في
شرح التسهيل (١ / ٨٠ ـ بـ / مخطوط) : «وهذا الاستعمال عند غير بني سليم لا يكون
إلا في
الصفحه ٣٢٧ : لغير ابن مالك ، والمعروف : باب المفعول الذي لم يسمّ (١) فاعله (٢).
يعني : قد يحذف
الفاعل للجهل به
الصفحه ٣٦٤ : : مفعول
به. انظر شرح المكودي : ١ / ١٤٦.
(٤) في قول ابن مالك
:
والأصل في المفعول أن ينفصلا
وفي قوله
الصفحه ٤٦٦ : : ٣ / ٢٣١.
(٣) قال ابن مالك في
التسهيل (١٥٩) : «فإن صدرت باسم أو فعل معرب جاز الإعراب باتفاق ، والبنا
الصفحه ٤٩٠ : . انظر شرح المكودي : ١ / ٢١٠.
(٧) وقال ابن مالك في
التسهيل (١٤٢) : «هو ما دل على معناه ـ يقصد معنى