الصفحه ٤٤٣ : شرح المكودي : ١ / ١٨٤.
(٣) وهذا المثال
مختلف فيه ، فقال ابن مالك : هي فيه للاستعانة بمعنى البا
الصفحه ٦٦ : والفارسي وجمهور البصريين وصححه ابن مالك وأبو حيان وابن
هشام وغيرهم من المتأخرين ـ أنها معربة بحركات مقدرة
الصفحه ١٨٧ : رحمهالله تعالى :
__________________
(١) وبه قال ابن
الحاجب وصححه عبد القاهر. وحجتهم أنّ المحذوف عامل
الصفحه ٣٢٠ : .
(٥) قال ابن مالك في
شرح الكافية (٢ / ٥٩٨) : «كل جمع سوى المذكّر السالم يجوز تذكيره باعتبار الجمع ،
وتأنيثه
الصفحه ٣٣٤ : : ٦ / ٣٩.
(٧) وابن مالك أيضا.
انظر شرح الكافية لابن مالك : ٢ / ٦٠٦ ، التصريح على التوضيح : ١ / ٢٩٥ ،
الصفحه ٤٠٩ : «حكيم».
الخامس : أنه مفعول «منذرين». انتهى.
وقد مثل ابن مالك في شرح الكافية لذلك
بقراءة بعضهم : ولما
الصفحه ٤٣٠ : المتصرف الذي هو «أضيق» على رأي ابن مالك ومن وافقهم. وقال الجمهور : إن «ذرعا»
معمول لمحذوف تقديره : إذا
الصفحه ٤٨٢ : بينهما بالشرط ، وهو «إن
شاء الله». وزاد ابن مالك الفصل بـ «أما» ، كقول تأبط شرا :
هما خطّتا إمّا
الصفحه ٢١١ : ابن مالك
وغيره ، وذهب المهابذي وأبو محمد بن عبد العزيز بن زيدان وابن الحكم ابن رختاط إلى
أنّها لا تكون
الصفحه ٣١٨ : : قال فلانة». انتهى. وذكر ابن مالك : أنّه
لغة لبعضهم. انظر شرح الكافية لابن مالك : ٢ / ٥٩٦ ، وانظر
الصفحه ١٢٣ : بإضمار
مبتدأ ، نحو «مررت بسعيد كرزا وكرز» ، أي : أعني كرزا ، وهو كرز ، وعليه جرى ابن
مالك في التسهيل
الصفحه ٢٠٣ : » الظرفية ، وكل فعل وقع صلة لـ «ما» التزم مضيه. وبه جزم ابن مالك في شرح
الكافية ، وصححه المرادي. وذهب
الصفحه ٢١٢ :
ساقط من الأصل. انظر التصريح : ١ / ١٩١.
(٨) وممن نقل ذلك عن
الكوفيين ابن بابشاذ والنحاس وابن مالك
الصفحه ٣١٦ : ابن مالك في
شرح الكافية (٢ / ٥٩١) :
ويرفع الفاعل فعل حذفا
إذا استبان بدليل عرفا
الصفحه ٤٣٥ : .
(٥) في الأصل : أنها.
انظر شرح المكودي : ١ / ١٨١.
(٦) انظر شرح المكودي
: ١ / ١٨١ ، وقال ابن مالك في شرح