الصفحه ١٩ :
خطبة الألفيّة
قال محمد هو
ابن مالك (١)
أحمد ربّي
الله خير مالك
الصفحه ٢٩٢ :
الزبيدي ، نحو «ظننت زيد قائم» برفعهما ومنعه البصريون ، لكن الإعمال عند الكوفيين
أرجح ، وقد أجازه ابن مالك
الصفحه ٣٣٧ :
ف «يعن» مضارع مبني للمفعول من «عني
بكذا» ، و «بالعلياء» نائب فاعل و «سيدا» مفعول به مؤخرا. ونقل ابن مالك
الصفحه ١٤٩ : سعيد السيرافي ، وعليه ابن مالك. وأجاب المانع
بالفرق : بأن «ما» تجانس «ذا» لما فيها من الإبهام ، بخلاف
الصفحه ١٥٩ :
ساقط من الأصل. انظر التصريح : ١ / ١٤٤.
(٢) ونحوها. وتبعهم
ابن مالك إلا أنه جعله قليلا ، والبصريون
الصفحه ٢٢٦ : (٨) ، أو لهما (٩).
__________________
قال ابن مالك :
«ويمكن عندي أن يجعل «أنا» ـ في البيت ـ مرفوع فعل
الصفحه ٤١٧ : ،
ويضعف إن كانت غيرهما ، وعليه ابن مالك في التسهيل. وقيل : بالجواز إن كانت من
مضمر ، نحو «أنت قائما في
الصفحه ٢٦٠ : لابن مالك : ١ / ٥٠٥ ـ ٥٠٦ ، شرح
ابن يعيش : ٧ / ٧٢ ، ارتشاف الضرب : ٢ / ١٤٩ ، ١٥٠.
(١) وهي لام الابتدا
الصفحه ٢٣٢ : : ٢ / ١٧٦ ، المقرب : ١ / ٩٨ ، المكودي مع ابن حمدون : ١ / ٩٨
، الضرائر : ١٥٣ ، شرح الكافية لابن مالك
الصفحه ٢٦٢ : ، فأجاز «إن قام لأنا ، وإن قعد لأنت» ، ووافقه ابن مالك في التسهيل ، فقال :
«ويقاس على نحو «إن قتلت لمسلما
الصفحه ٣٩٩ : .
(٥) هذا مذهب ابن
مالك والزجاجي ، ويؤيدهما حكاية الفراء : «أتاني سواك» ، وقوله :
فسواك بائعها وأنت
الصفحه ١٨٦ : شرح المكودي : ١ / ٨٠.
(٣) وإنّ تسمية الظرف
خبرا مجاز. وهو مذهب ابن كيسان وتابعه ابن مالك. قال
الصفحه ٣٠٦ : ـ ورجحه ابن مالك ـ إلى جواز حذف الأول بشرط ذكر الآخرين ، أو
حذف الآخرين بشرط ذكر الأول ، كقولك «أعلمت كبشك
الصفحه ٣١٣ : . وينبغي أن
يقيد ذلك بالاختيار ، فقد حكى ابن مالك عن الأعلم وابن عصفور أنّهما قالا في :
... قلّما
الصفحه ٣٢٢ : كالجزولي وابن عصفور وابن مالك في النظم وغيره ، وتضافرت على ذلك نصوص
المتأخرين ، وهو مذهب الجمهور.
انظر