الصفحه ٩٤ :
واختار ابن مالك في التّسهيل أن تعريفه
بالقصد ، وذهب قوم إلى أن تعريفه بـ «أل» محذوفة ، وناب حرف الندا
الصفحه ٢٠٩ : سلب الدّلالة على الحدث ، وتجرّد للدّلالة على الزّمان (٥).
واستدلّ ابن
مالك على بطلان مذهب الأكثرين
الصفحه ٢٢٨ :
...
__________________
السراج والأخفش
والمبرد والفارسي وابن جني وابن مالك وقال : «نص على ذلك أبو العباس محمد بن يزيد
المبرد
الصفحه ٢٩ :
ابن مالك ، الجنى الداني في حروف المعاني ، شرح التسهيل لابن مالك ، شرح الشاطبية
في القراءات ، تفسير
الصفحه ١٣٩ : ، الأزهية : ٢٩١ ، شرح الكافية لابن مالك : ١ / ٢٥٣ ـ ٢٥٥ ، شرح
الرضي : ٢ / ٣٩ ، شرح ابن عصفور : ١ / ١٧٠ ، شرح
الصفحه ٤٣ : : شرح ألفية ابن
مالك ، شرح مقدمة ابن آجروم ، شرح المقصور والممدود لابن مالك ، نظم المعرب
والألفاظ وغيرها
الصفحه ٤٤٠ : ». والحديث برواية المؤلف في شرح المكودي : ١ / ١٨٣ ، شرح الكافية لابن مالك
: ٢ / ٨٠١ ، شرح ابن الناظم : ٣٦٤
الصفحه ١٤٧ : في الأصول عن جميع لغة طيئ على الإطلاق وسيأتي. ونازع
ابن مالك في ثبوت ذلك المحكي على الإطلاق في شرح
الصفحه ١١٧ : ابن مالك المسمى : «المقاصد
الشافية في شرح خلاصة الكافية» ، الموافقات في أصول الفقه ، عنوان التعريف
الصفحه ٢٠٦ : . وأما «لا» فالذي تقتضيه عبارة ابن مالك أنّها لا صدارة لها ، وهو الذي درج
عليه في التسهيل والكافية ، وقيل
الصفحه ٢١٦ : .
__________________
(١) وذكر ابن مالك
هذا القول في شرح الكافية وشواهد التوضيح بلفظ «المرء مجزيّ بعمله إن خيرا ...»
وعدّه حديثا
الصفحه ٣٢٤ : : ١ / ٢٨٢.
(٢) ونقل ابن مالك
أنّه يجب تأخير المفعول المحصور بـ «إلّا» خلافا للكسائي فإنّه أجاز تقديمه
الصفحه ١١٢ : ، واختاره ابن مالك (٢).
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وليتني فشا
وليتي ندرا
ومع لعلّ
الصفحه ٢٧٢ : : ١ / ٢٣٨. وذلك خلافا للمازني وابن عصفور في التزام
فتحه. وقال ابن مالك في التسهيل : «والفتح في نحو «ولا لذات
الصفحه ٤٣٣ : (٢).
و «هاك» اسم
فعل بمعنى : خذ ، ولم يذكر الجوهريّ والزّبيديّ في «ها» إلّا التّنبيه (٣) ، وقد ذكرها ابن مالك