الصفحه ٣٢٩ : بين أن يكون الفعل متعدّيا ـ كما مثّل ـ ، أو لازما ، كـ «انطلق».
وفي جمل
الزّجّاجيّ (٣) : «لا يجوز أن
الصفحه ٢٤٣ : التصريح على التوضيح : ١ /
٢١١.
(٣) التوكيد : قال به
جماعة منهم ابن مالك والزجاجي وصاحب البسيط. انظر
الصفحه ٤٩ : » ، قال الزجاجي : وهذا وصف
للحرف صحيح وليس بحد له. وقد أطلقه سيبويه على الضمائر ، كما أطلقه على أفعال
الصفحه ٧٢ : ، وقطرب والزجاج
والزجاجي ـ على أن إعراب المثنى والجمع بالحروف المذكورة وهو مذهب سيبويه. وقيل : بحركات
الصفحه ١٥٦ :
قول الخليل ، ويونس (١) ، والأخفش ، والزّجّاج (٢) ، والكوفيّين ، وعليه قراءة هارون (٣) ، ومعاذ
الصفحه ٢٥٦ : » (١) ، وقاس بعضهم عليها سائر أخواتها وهو مذهب النّاظم (٢) ، لإطلاقه في قوله : «وقد يبقّى العمل» تبعا للزّجاج
الصفحه ٦٦ : الحركات ، وهذا مذهب قطرب والزيادي والزجاجي من البصريين ، وهشام من الكوفيين.
الثاني : وهو مذهب سيبويه
الصفحه ١٦٦ : (٣).
قال الزّجّاج (٤) في حواشيه على ديوان الأدب : «وحمير يقلبون اللام ميما
إذا كانت مظهرة ، كالحديث المرويّ
الصفحه ٣٢٣ : الزجاج نقل في معانيه أنّه لا خلاف بين
النحويين في أنّه يجوز في نحو (فَما
زالَتْ تِلْكَ دَعْواهُمْ)
كون
الصفحه ٣٩٢ : » ، ونسبه السيرافي للزجاج والمبرد.
واختلف الكوفيون في ذلك : فذهب بعضهم
إلى أن العامل فيه «إلا» ، وإليه ذهب
الصفحه ٣٩٩ : .
(٥) هذا مذهب ابن
مالك والزجاجي ، ويؤيدهما حكاية الفراء : «أتاني سواك» ، وقوله :
فسواك بائعها وأنت
الصفحه ٢٦ :
المرادي : ٥ / ٥ ، شرح الأشموني : ٤ / ٩٦.
(٦) قال الزجاجي في
كتابه الزاهر في معاني الكلام الذي يستعمله
الصفحه ٢٩ : والزجاج وغيرهم ، ثم عاد إلى مصر فأقام بها إلى أن
توفي سنة ٣٣٨ ه (وفي رواية : ٣٣٧ ه) من مؤلفاته الكثيرة
الصفحه ٣١ : العروضيين على أن ما كان على جزء واحد ليس شعرا بل هو سجع ، وخالفهم
الزجاج وجعل من الشعر نحو قول القائل
الصفحه ٣٢ : ، وبقي الآخر ، فآخره إما عروض أو ضرب وإلى هذا ذهب كثير من
العروضيين منهم الأخفش والزجاج واختاره ابن