الصفحه ٢١٦ : فجزاؤهم خير.
والوجه الأوّل
أرجحها ، والثّاني أضعفها ، والأخيران متوسّطان (٢)(٣).
ومثال حذفها
بعد «لو
الصفحه ٢١٧ : / :
وبعد أن تعويض ما عنها ارتكب
يعني : أنّ «كان»
تحذف (بعد) (٣) «أن» المصدريّة ، ويعوّض عنها «ما».
وفهم
الصفحه ٣١٤ :
وبعد فعل
فاعل فإن ظهر
فهو وإلّا
فضمير استتر
يعني : أنّ
الفعل لا
الصفحه ٣٤٤ : السّابق والفعل بما لا يصحّ أن يعمل ما بعده فيما قبله ، كـ «أدوات
الصّدر» ، نحو «زيد ما أكرمته ، وعمرو
الصفحه ٣٩٨ : من المستثنى منه ، ثمّ إخراج الثّاني ممّا بقي بعد إخراج الأوّل ،
ثمّ إخراج الثّالث ممّا بقي بعد إخراج
الصفحه ٤٠٨ : : ٢ / ١٤.
(٣) واستثنى في
التسهيل ثلاثة أنواع لا يقتصر فيها على السماع :
الأول : ما وقع بعد خبر قرن
الصفحه ٤٥٢ :
وبعد الواو (١) ، كقوله :
١٢٦ ـ وليل كموج البحر أرخى سدوله
عليّ بأنواع
الصفحه ٤٧٤ : (١).
وقوله : «ونقل
فتح وكسر» يعني : في لغة السّكون إذا التقت العين السّاكنة مع ساكن بعدها ـ وجب
تحريكها إمّا
الصفحه ٤٧٦ :
وبالجرّ إذا
دخل عليه حرف الجرّ ، كقوله عزوجل : (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ
الصفحه ٧٨ :
للخفّة (١) ، لأنّ الجمع أثقل من المثنّى ، وكسرها جائز في الشّعر
بعد الياء ، كقول سحيم
الصفحه ٨٠ :
وقيل : لا
يختصّ فتح النّون بالياء ، بل يكون بعدها وبعد الألف في لغة من يلزم المثنّى الألف
في كلّ
الصفحه ١٣٥ :
١٩ ـ ...
والعيش بعد
أولئك الأيّام
ثمّ اعلم أنّ
اسم الإشارة عند
الصفحه ٢٥٧ : قال رحمهالله تعالى :
وجائز رفعك م
ـ عطوفا على
منصوب إنّ
بعد أن تستكملا
الصفحه ٢٧٢ :
وإنّما سمّي
مشبّها بالمضاف لعمله فيما بعده كالمضاف.
وقوله :
وبعد ذاك الخبر اذكر رافعه
أي
الصفحه ٤١٠ :
ومنها : أن
يكون بعد نفي ، وهو المنبّه عليه بقوله : «أو يبن من بعد نفي» ، أي : يظهر بعد نفي