الصفحه ٣٢٨ : مضيّ كوصل
واجعله من
مضارع منفتحا
كينتحي
المقول فيه ينتحى
نبّه بهذا
الصفحه ٣٣٣ : وفضله ، ولد في حياة النبي صلىاللهعليهوسلم
وروى الحديث عن الصحابة ، ورواه عنه كثيرون ، وأخذ القرآن
الصفحه ٣٩٧ : » ، ورفع «عليّ».
ثمّ نبّه أنّ
الزائد على المستثنى الأوّل من المستثنيات ـ حكمه في
الصفحه ٤٠٦ :
لمّا ذكر أنّ
الحال قد يأتي غير مشتقّ نبّه على المواضع التّي يكثر فيها جمود الحال ، فقال : «ويكثر
الجمود
الصفحه ٤٩٩ : .
١٥٠ ـ من الطويل لأبي
طالب عم النبي صلىاللهعليهوسلم
من قصيدة له في ديوانه (٣٥) يرثي بها أبا أمية بن
الصفحه ٣٧٤ : المؤكّد) (١) لنفسه ـ مثاله : «له علي ألف عرفا» ، أي : اعترافا
وإنّما سمّي مؤكّدا لنفسه ، لأنّه واقع بعد
الصفحه ٤٥٣ :
وفهم من قوله :
«وبعد الواو شاع ذا العمل» أنّ (ذلك) (١) بعد «بل» و «الفاء» غير شائع ، وهو مفهم أمرا
الصفحه ٢١٥ : » (١).
ثمّ قال :
ويحذفونها
ويبقون الخبر
وبعد إن ولو
كثيرا ذا اشتهر
وبعد أن
الصفحه ٢٤٨ : » ، وشمل صورتين :
الأولى : أن
تكون بعد واو الحال ، وقد مثّله بقوله : «كزرته وإنّي ذو أمل» ، ومنه قوله
الصفحه ٢٥٠ : :
«لا لام بعده» من الواقعة بعد فعل (١) القسم وبعده لام ، نحو : «حلفت إنّ زيدا لقائم» ،
فإنّها حينئذ يجب
الصفحه ٣٩٤ : ورد
يعني : أنّ
المستثنى إذا كان مقدّما على المستثنى منه ، بعد / نفي ـ قد يأتي غير منصوب
الصفحه ٤٥١ : تعالى :
وحذفت ربّ
فجرّت بعد بل
والفا وبعد
الواو شاع ذا العمل
يعني
الصفحه ١٤١ :
أنّها لا تشدّد إلّا بعد الألف ، ومذهب / الكوفيين أنّها تشدّد بعد الألف
وبعد الياء (١) ، وهو اختيار
الصفحه ١٩٦ :
تتميم للبيت ،
مستغنى (عنه) (١).
ثمّ قال :
وبعد لو لا
غالبا حذف الخبر
حتم وفي
الصفحه ١٩٧ :
ثمّ قال :
وبعد واو
عيّنت مفهوم مع
كمثل كلّ
صانع وما صنع
وقبل