الصفحه ٣٢٢ :
تجيز تصغير «عمرو وعمر» على «عمير» مع وجود اللبس ، وبأنّ الإجمال من مقاصد
العقلاء ، فإنّ لهم غرضا في
الصفحه ٣٣٤ : : ١ / ١٣٢.
(٤) هو الحسن بن عبد
الرحمن بن عبد الرحيم بن عمر بن عبد الرحمن بن عذرة الأنصاري الأوسي الخضراوي
الصفحه ٤١٣ : ، كقوله عزوجل : (فَاتَّبِعُوا)(٢) مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً [آل عمران : ٩٥] ، لصحّة
: فاتّبعوا إبراهيم
الصفحه ٤٦٦ : فاعله ، وهو دعاء لها بطول العمر ، كأنه قال : يطيل الله عمرك.
والشاهد في قوله : «على حين الكرام قليل» حيث
الصفحه ٤٨٧ : ) (٤) أدغم : يسهل ويخفّ ، لا يضعف (٥).
__________________
(١) وحكى هذه اللغة
عيسى بن عمر عن قريش. انظر
الصفحه ٥٧ : الأسماء على خلاف الأصل ، وأنه لا يبنى إلا لعلة ، نبّه على ذلك بلام
التعليل ، فقال : «لشبه من الحروف
الصفحه ٥٢ : أن يحكى ، وجاز أن يعرب بما تقتضيه العوامل ، فمن
الحكاية قول النبي صلىاللهعليهوسلم
: «إيّاكم و «لو
الصفحه ٦٠ : وغير مباشر وأنّه لا يمنع من
الإعراب إلّا إذا كان مباشرا نبّه على ذلك بقوله : «مباشر».
وفهم منه أنه
الصفحه ٧٩ : ووفد على النبي صلىاللهعليهوسلم
، ومات في خلافة عثمان حوالي سنة ٣٠ ه ، له ديوان شعر.
انظر ترجمته
الصفحه ١١٥ : على التوضيح : ١ / ١١٢.
(٢) روى البخاري في
صحيحه (٨ / ١٦٨) عن أنس بن مالك قال : قال النبي
الصفحه ١٢٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم.
انظر معجم قبائل العرب : ٣ / ١٠٠٢ ،
نهاية الأرب للقلقشندي : ٣٥ ، الخزانة
الصفحه ١٤٣ : وقد يمدّ.
الثّاني :
الّذين ، بالياء في الرّفع والنّصب والجرّ ، وعلى ذلك نبّه بقوله : «مطلقا» أي : في
الصفحه ١٦٣ : ، أو عنه.
وقد نبّه على
الشّرط الأوّل بقوله :
كذا الّذي جرّ بما الموصول جر
و (٣) على (الثّاني
الصفحه ٢٣٠ : ترفع الاسم ، وتنصب الخبر ، إلّا أنّ خبر «كاد ، وعسى» لا يكون في الغالب
إلّا فعلا مضارعا ، وقد نبّه على
الصفحه ٣٠٦ : » و «نبأت عمرا زيدا أبا
فلان» ، و «أعلم الله زيدا عمرا خيرا منك». انتهى.
وانظر التصريح على التوضيح