الصفحه ٩ : القلانسي ، قبلي مدرسة الشيخ ابن عمر ، بصالحية
دمشق ، من سفح جبل قاسيون.
وتوفي يوم
الأحد ، العاشر أو
الصفحه ٣٥ : الخليج
الذي حفره عمرو بن العاص بأمر عمر بن الخطاب رضياللهعنهما ـ ليحمل على السفن فيه
الغلال إلى الحرمين
الصفحه ٥٣ : .
(٥) في الأصل :
الواو. ساقط.
(٦) ما بين القوسين
ساقط من الأصل.
(٧) هو محمود بن عمر
بن محمد بن أحمد
الصفحه ٧٤ : وينصب بالياء نحو «جاء الزيدون» ، (وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ) [آل عمران : ١٣٩] ، «ورأيت الزيدين والمصطفين
الصفحه ٩٤ : بعضهم
:
وغيره معرفة
كابني عمر
وذا الذي
المشرق أنت يا قمر
لشمله ، ولكنّه
الصفحه ١٠١ : (١).
ومثله قوله
تعالى : (رَبَّنا إِنَّنا
سَمِعْنا) [آل عمران : ١٩٣] فـ «نا» في (رَبَّنا) في محلّ جرّ بإضافة
الصفحه ١٠٣ : على التوضيح : ١ / ١٠١.
(٢) في الأصل : عمر.
انظر التصريح على التوضيح : ١ / ١٠١.
(٣) ما بين القوسين
الصفحه ١٨٣ : للدماميني (رسالة دكتوراه) : ٢ / ٧٩٢ ، التصريح على
التوضيح : ١ / ١٦٤. والدماميني هو محمد بن أبي بكر بن عمر بن
الصفحه ١٩٩ :
تنصبه ككان
سيّدا عمر
لمّا فرغ من
المبتدأ والخبر شرع في نواسخ الابتداء ، وسمّيت : نواسخ الابتدا
الصفحه ٢٠١ :
و (فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً) [آل عمران : ١٠٣] ، و :
٣٣ ـ أمست خلا
الصفحه ٢٤٥ : علّك أو عساكا
والدليل على أنّها منصوبة أنّك إذا عنيت
نفسك كانت علامتك «ني» قال عمران بن حطان
الصفحه ٢٦٢ : ،
وتزوجها عمر بن الخطاب ـ وهو ابن عمها ـ فاستشهد فرثته ، فتزوجها الزبير بن العوام
فقتل فرثته ، وخطبها علي بن
الصفحه ٢٩٥ : الوليد
، ثم سكن الجزيرة وأدرك أيام عبد الملك بن مروان ، له مدائح في عمر وعثمان وعلي
وخالد ، ولم يلق أبا
الصفحه ٢٩٨ : إلى قرطبة ، وكف بصره في آخر عمره ، ومات في إشبيلية سنة ٤٧٦ ه ، من مؤلفاته
:
شرح جمل الزجاجي ، النكت
الصفحه ٣١٦ :
(٢) هو صالح بن إسحاق الجرمي بالولاء ، أبو عمر ، عالم بالنحو
واللغة ، فقيه ، من أهل البصرة ، قدم بغداد