الصفحه ٤٧٧ : صرّح بالمضاف
، والّذي أبقوا هو / المضاف إليه ، لأنّه هو الباقي بعد حذف المضاف. ومعنى قوله
الصفحه ٤٧٨ : ، أو النّون إن كان
مثنّى أو مجموعا على حدّه ، لكن بشرط نبّه عليه بقوله :
بشرط عطف
الصفحه ٤٨٩ : بـ «أل».
وإلحاقه بفعله
في العمل المذكور ليس مطلقا ، بل بشرط نبّه عليه بقوله :
إن كان فعل
مع أن
الصفحه ٥٠١ : الفاعل ، وإن كان متعدّيا إلى أكثر من واحد ـ فقد نبّه عليه بقوله :
وهو لنصب ما سواه مقتضي
يعني : أنّ
الصفحه ١٥٠ : مبتدأ ، و «طليق» خبره ، وهي جملة اسمية ، و «تحملين» حال ، أي : وهذا
طليق محمولا لك. وقد أجاز الكوفيون
الصفحه ٢٤٢ : ليت
لكنّ لعل
كأنّ عكس ما
لكان من عمل
هذا هو الباب
الثّاني من النّواسخ ، وهو
الصفحه ١٧٢ : )
(١) بعض ما له معناه ، وهو على ضربين :
مضاف : كـ «ابن
عمر» ، والمراد به : عبد الله بن عمر بن الخطّاب
الصفحه ٢٧٨ : بن قيس العمري المشهور بمجنون ليلى ، شاعر غزل من
المتيمين ، من أهل نجد ، لقب بالمجنون لهيامه في حب
الصفحه ٣٦ :
، لكان فيه دليل على أن المجموع بالألف والتاء جمع قلة وقال ابن خروف : جمعا
السلامة مشتركان بين القلة
الصفحه ٣٧ :
لكان أولى (٥).
__________________
(١) انظر اللسان : ٢
/ ١٣٥١ (درج) ، الصحاح (درج) ، شرح المرادي
الصفحه ٨٧ : الزّيدون» في لغة
طيّئ (٨).
وإلى أنّ (٩) حكمها أن ترفع بثبوت النّون ـ كما مثّلنا / لك ـ.
وأمّا حكمها في
الصفحه ١٠٢ : » ـ وهو للمخاطب ـ يرشد إلى مقصوده ، ولو قال
عوض «وغيره» (٣) : «وخوطب» ، لكان أنصّ.
ثمّ قال رحمهالله
الصفحه ١٠٩ : وقت الإحسان إلى الناس ، وقد حصل لك ذلك من اتباع
آثار آبائك وأسلافك الكرام. والشاهد فيه قوله
الصفحه ١٦٩ : الكامل ، لم
يعرف له قائل ، وصدره :
ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا
جنيتك : أي : جنيت لك. عساقلا : جمع
عسقول
الصفحه ٢٠٤ :
أخاك إذا لم تلفه لك منجدا
يبدي : يظهر. البشاشة : طلاقة الوجه.
ألفى : وجد. منجدا : من أنجده