الصفحه ٤١٠ : شرح المكودي : ١ / ١٧٠.
(٤) روى البخاري في
صحيحه (١ / ١٧٧) عن عائشة رضياللهعنها
قالت : «صلّى رسول
الصفحه ٣٣ : ء. وغايته :
الاستعانة على فهم كلام الله ورسوله والاحتراز عن الخطأ في الكلام. وفائدته :
معرفة صواب الكلم من
الصفحه ٢٥٨ : :
من دون ليت ولعلّ وكأن
ولو استغنى عن
ذلك لم يخلّ بالمعنى. ولكنّ الرّفع هنا بالعطف على موضع اسم «إنّ
الصفحه ٦٢ :
أصل كلّ مبنيّ
ـ اسما كان أو فعلا أو حرفا ـ أن يبنى على السّكون ، ولا ينتقل عنه إلى الحركة إلا
لموجب
الصفحه ٤٢٩ : يكون فاعلا في الأصل ، وقد
حول الإسناد عنه إلى غيره لقصد المبالغة ، فلا يغير عما كان يستحقه من وجوب
الصفحه ٣٩٢ : السيرافي عنه ـ إلى أنه
منصوب بـ «إن» مقدرة بعد «إلا» والتقدير في «قام القوم إلا زيدا» : قام القوم إلا
أن
الصفحه ٢٤ : ساعَةٍ)(٣) [الروم : ٥٥].
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
مصلّيا على
الرّسول المصطفى
الصفحه ٢٥٧ : بَرِيءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) [التوبة : ٣] ، وبعد : «لكنّ» قوله
الصفحه ٣٢٨ : على
أنّ نيابة المفعول به عن الفاعل مشروط بتغيير (٢) فعل الفاعل عن بنيته إلى بنية تدلّ على النّيابة
الصفحه ٤٠ : النّاظم / بقوله : «لفظ مفيد» فاكتفى عن عزوه إلى اصطلاح
النحويين بإضافته للضّمير الدّالّ على المتكلّم
الصفحه ٤٤٢ :
الرَّسُولُ بِالْحَقِ) [النساء : ١٧٠] ، أي : مع الحقّ.
السّادس : معنى
«من» الّتي للتّبعيض ، كقوله تعالى
الصفحه ٣٨٤ :
نحو «أعجبني يوم الجمعة ، ونظرت إلى مكانك».
وأمّا ما يلزم
الظّرفية ولا يخرج عنها البتّة ، نحو «سحر
الصفحه ٢٧٩ : .
(٤) روى البخاري في
صحيحه (كتاب النكاح / باب الغيرة) : (٦ / ٧٢ ، ٧٤) عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أنّه
الصفحه ٤٢٢ :
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ ،) والاستغناء عنه
بالواو ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٢١٢ : » تكون تامّة نحو «(ما) (٣) زال زيد عن مكانه» أي :
(لم) (٤) ينتقل عنه (٥) ، والكوفيون : إلى أنّ (ليس