الصفحه ٢٦ : ).
(٧) فقال بعضهم :
الرسول بمعنى الذي أرسل إلى الخلق بإرسال جبريل إليه عيانا ، ومحاورته شفاها ،
والنبي الذي
الصفحه ١٠ : ، المتوفى سنة ٩٣٧ ه ، جمال الدين بن المبرد ، المتوفى سنة ٩٠٩ ه.
ومن تلامذته
الذين أخذوا منه ، ورووا عنه
الصفحه ٤٤٠ :
التحفة المكية (رسالة ماجستير) : ٦٣.
(١) ما بين القوسين
ساقط من الأصل. انظر المكودي بحاشية الملوي : ٩٦
الصفحه ٤٨٤ : : ٤١١ ، شرح المرادي : ٢ / ٢٩٣ ، شرح دحلان : ١٠٥
، كاشف الخصاصة : ٨٦ ، التحفة المكية (رسالة ماجستير
الصفحه ٤٢١ : العرب مقترنة بالواو ـ فليست
الجملة حينئذ فعليّة ، بل تنوي بعد الواو مبتدأ ، وتجعل الفعل المضارع خبرا عن
الصفحه ٢٣ : : الإله مأخوذ من الوله ، وهو الخيرة ، ومرجعها صفة
إضافية هي كونه معبودا للخلائق ، ومختارا للعقول» انتهى
الصفحه ٢٣٥ :
والضمير في «سقاها» يعود إلى «العروق»
المذكورة في بيت أول القصيدة ، وهو :
مدحت عروقا للنّدا مصّت
الصفحه ١٢٠ : والمنقول ، ولد في الري (من أعمال فارس) سنة ٥٤٤ ه (وقيل :
٥٤٣ ه) ورحل إلى خوارزم وما وراء النهر وخراسان
الصفحه ٢٧ : فيه هذه الخصال فهو نبي غير مرسل. وقال الزمخشري : الرسول من الأنبياء من
جمع إلى المعجزة الكتاب المنزل
الصفحه ١٨٣ :
في مسنده (٥ / ١٥٦) عن أبي ذر رضياللهعنه ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «لا حول ولا قوة
الصفحه ٢١١ :
قول عمر رضياللهعنه : «أمّا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقد / بات بمنى (١)» (٢) ، أي : عرّس بها
الصفحه ١٢١ : صحبا
الإشارة بـ «ذا»
إلى اللقب ، يعني : أن اللقب إذا صحب سواه يجب تأخيره عن الاسم أو الكنية ، لأنّ
الصفحه ٣٠ : الشّين ـ فيكون
صلة أخرى لـ «آله» ، ويكون معمول (٤) «المستكملين» محذوفا ، تقديره : المستكملين كلّ الشّرف
الصفحه ٤٨ :
وقولهم : «كلمة
الشهادة» ، يريدون (١) : لا إله إلّا الله محمد رسول الله ، وذلك كثير لا قليل
، كما
الصفحه ٣٣٤ : ٤٤٤ ه ، ونشأ فيها ، وانتقل إلى بلنسية فسكنها ، وتوفي بها سنة ٥٢١
ه ، من آثاره : الاقتضاب في شرح أدب