الصفحه ٣٥٦ : المثل وما جرى مجراه : أن المثل تقدم له سبب ضرب لأجله في
الأصل ، وأما ما جرى مجراه فلا سبب له لكنه لكثرة
الصفحه ٣٣٩ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
في باب ظنّ
وأرى المنع اشتهر
ولا أرى منعا
إذا
الصفحه ٣٨٣ :
والمختصّ من
أسماء المكان : ما له صورة ، وحدود محصورة ، نحو «الدّار ، والمسجد ، والجبل» ،
والمبهم
الصفحه ٤٥٤ : حذفت ما في المضاف من نون تلي علامة الإعراب أو تنوين (٢).
وشمل النّون :
نون المثنّى والمجموع على حدّه
الصفحه ٩١ : (فَإِنَّ اللهَ لا
يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ) [يوسف : ٩٠].
وإمّا على أنّه
وصل بنية الوقف.
وإمّا على
الصفحه ١٢٧ :
بفتح التّاء المثنّاة ـ أعربا». فـ «ذا» إشارة (١) للمركّب تركيب مزج ، وأطلق هنا في الإعراب ، ومراده
الصفحه ٢٢١ :
وقال الكوفيّون
: عملت في الأوّل فقط ، وأمّا نصب الثّاني فعلى إسقاط الخافض. قاله الشّاطبيّ
الصفحه ١٣٥ : بيت من
الكامل ، من قصيدة لجرير في ديوانه (٥٥١) يهجو بها الفرزدق ، وصدره :
ذمّ المنازل بعد منزلة
الصفحه ٢٥ : المالكية ، وقال به ابن بطة (٦) من الحنابلة (٧).
__________________
(١) وذهب بعضهم إلى
أنها تجب في كل
الصفحه ٢٤ : عليه فلان إذا دعا له وزكاه. وفي المصباح المنير : وقيل
الصلاة في اللغة مشتركة بين الدعاء والتعظيم
الصفحه ٤٤٢ : ، نحو «ذهبت
بزيد» ، أي : أذهبته ، ومثله قوله عزوجل : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ
الصفحه ٤٤١ : : أنّ «الباء»
، و «في» يشتركان في الدّلالة على الظّرفية والسّببيّة.
فمثال دلالة «الباء»
على الظّرفيّة
الصفحه ٤٨٦ : من قوله : «احتذي» وجوب فتحها.
وفهم من تخصيصه
(الياء) (١) في هذه المواضع : أنّ هذه الياء في غيرها لا
الصفحه ٢٣ : (٥).
__________________
البحر (١ / ١٨) ، وفي
تاج العروس قال الزبيدي : ويقال الرب لغير الله تعالى ، وقد قالوه في الجاهلية
للملك
الصفحه ٤٣٥ : : ١ / ١٨١.
(٣) في الأصل : الله.
انظر شرح المكودي : ١ / ١٨١.
(٤) حكاه الأخفش من
قول بعضهم ، وقالوا أيضا