الصفحه ٣٨٥ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وقد ينوب عن
مكان مصدر
وذاك في ظرف
الزّمان يكثر
الصفحه ٤٦١ : ء وحماداه» (٢) ، وذلك على خلاف الأصل ، فإنّ الأصل في الأسماء أن
تستعمل تارة مضافة ، وغير مضافة أخرى.
ثمّ
الصفحه ١١٨ : الكثيرون أنه قتل في وقعة صفين.
انظر ترجمته في طبقات ابن سعد : ٦ / ١١١
، ميزان الاعتدال للذهبي : ١٢٩
الصفحه ١٣٨ : : ٢٠٨ ، معجم المصطلحات النحوية : ٢٤٣ ،
معجم مصطلحات النحو : ٣٠٥.
(٢) ذهب البصريون إلى
أن الأصل في
الصفحه ١٤٤ : »
، والضمير في «منه» يرجع إلى الممدوح. مهدوا : من تمهيد الأمور. الحجور : جمع حجر
، وهو ما بين يديك من ثوبك
الصفحه ١٩٥ : ، وهو «اتّباع أحمد»
محصور بـ «إلّا».
ومثاله محصورا (٣) بـ «إنّما» : «إنّما في الدّار زيد».
ثمّ قال
الصفحه ٢٦٤ : .
(٢) في الأصل :
وتعلم. انظر شرح المكودي : ١ / ١٩.
(٣) في الأصل :
صدقنا. انظر شرح المكودي : ١ / ١٠٩
الصفحه ٢٨١ : يتعدّى
بنفسه ، نحو «فكّر في كذا ، وتفكّر فيه».
ـ وما يتعدّى
لواحد بنفسه ، نحو «عرف زيد الحقّ» ، و «فهم
الصفحه ٣١٣ : » ، وفيه تنبيه على أنّ فعل الفاعل يكون غير متصرّف.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
__________________
أي
الصفحه ٣٢٣ : الزجاج نقل في معانيه أنّه لا خلاف بين
النحويين في أنّه يجوز في نحو (فَما
زالَتْ تِلْكَ دَعْواهُمْ)
كون
الصفحه ٢٤٢ : : أنها تقتضي الاسم ، كما أنّ
الفعل كذلك.
الرابع : أنها تدخلها نون الوقاية.
الخامس : أنّ فيها معنى
الصفحه ٣٥٥ :
يعني : أنّه
يجب تأخير ما هو فاعل في المعنى لموجب أيضا ، وذلك الموجب كونه محصورا ، نحو «ما
أعطيت درهما
الصفحه ٤٩٣ : ) (٣) أكل الخبز واللّحم.
وقوله : «المحلّ»
شاملا للأوجه المذكورة كلّها ، والأحسن في ذلك الحمل على اللّفظ
الصفحه ٤٩٥ : لثلاثة ، نحو «أمعلم زيد
عمرا بكرا منطلقا» ، وهذه كلّها مستفادة من قوله :
كفعله اسم فاعل في العمل
لكن
الصفحه ٣٦٣ :
عمل في ضمير المثنّى ، فكان حقّ مفعوله الثّاني ـ الّذي هو «أخا» ـ أن يكون ضميرا
، لكنّه لو أضمر مفردا