الصفحه ١٩٦ : نصّ
يمين ذا استقر
الخبر يحذف
وجوبا في أربعة مواضع :
الأوّل : بعد «لو
لا» الامتناعية ، وإليه
الصفحه ٣٣٨ :
وقيل : يمتنع
إن لم يعتقد القلب في الإعراب (١) ، كقولهم : «خرق الثّوب المسمار» (٢).
وقال الفارسيّ
الصفحه ٣٩٥ : تذكر
، ولا يكون ذلك إلّا في نفي أو شبهه ، وكان حقّه أن ينبه على ذلك ، وإنّما ترك
التّنبيه عليه لوضوحه
الصفحه ٤٢٧ : ملء الأرض ذهبا
أنّه لا يجب
نصبه إلّا إذا كان كالمثال المذكور في كونه لا يصحّ إغناؤه عن المضاف إليه
الصفحه ٤٣١ : وهي من إلى
حتّى خلا
حاشا عدا في عن على
مذ منذ ربّ
الّلام كي واو وتا
الصفحه ٤٧٣ : رحمهالله تعالى :
ومع مع فيها
قليل ونقل
فتح وكسر
لسكون يتّصل /
من الأسما
الصفحه ٤٩٦ : ».
الرّابع : أن
يكون (٣) صفة لموصوف ، نحو «مررت برجل ضارب عمرا» ، وفي ضمن ذلك : الحال ، لأنّها
صفة في المعنى
الصفحه ٥٠٣ :
يعني : أنّ اسم
المفعول (١) يعمل عمل الفعل بالشّروط السّابقة في اسم الفاعل ، من
كونه بمعنى الحال أو
الصفحه ٣ :
الإهداء
إلى منسكنا في
شغاف القلب ... فلم يبرحا منه أبداً ...
وحلا في
سويدائه ... فغمراه حبا
الصفحه ٦٠ :
مع ضمّ أوّله وفتح ثانيه ، وهي لغة من اللغات الستة الواردة في الاسم (١).
ثم قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٧٠ :
الشّاهد في «أباها»
الثّالث ، إذ هو / نصّ في القصر ، لأنّه مضاف (١) إليه ، فهو مجرور بكسرة مقدرة
الصفحه ١١٦ : حيث الوضع ، وإنّما حصل التعيين بعد الوضع لأمر
عرض في (٣) المسمى ، وهو الانفراد في الوجود الخارجيّ
الصفحه ١٩٤ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ونحو عندي
درهم ولي وطر
ملتزم فيه
تقدّم الخبر
الصفحه ٢٠٢ : أو شبهه في «زال» وأخواتها ، وتقدّم «ما»
__________________
٣٤ ـ من الخفيف ، لم
أعثر على قائله
الصفحه ٢٢٤ :
بأعجلهم ...
وفهم من قوله :
«قد يجر» أنّ زيادتها في هذين المثالين الأخيرين قليل / ، ويندر زيادتها