الصفحه ١٦٦ : (٣).
قال الزّجّاج (٤) في حواشيه على ديوان الأدب : «وحمير يقلبون اللام ميما
إذا كانت مظهرة ، كالحديث المرويّ
الصفحه ١٨٩ :
الغالب في
المبتدأ أن يكون معرفة ، وقد يكون نكرة بشرط حصول الفائدة ، وقد ذكر النّحويون
للابتدا
الصفحه ٢٤٣ : طلب ما لا طمع فيه (أو ما فيه)
(٦) عسر فالأوّل : نحو «ليت الشّباب عائد» ، والثّاني : نحو قول منقطع
الصفحه ٢٥٣ : لجالس في الدّار» ، لتأخّر المعمول.
ـ وكونه غير
حال ، فلا يجوز «إنّ زيدا لراكبا منطلق».
ـ وكون الخبر
الصفحه ٣٣٠ : ثلاثيّ أعل
عينا وضمّ جا
كبوع فاحتمل
يعني : أنّ في
فاء الفعل الماضي الثّلاثيّ
الصفحه ٣٧١ :
فلا يقال : «زيد
ضربا» بحذف العامل فيه ، وهو «يضرب».
ثمّ قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٣٩٣ :
القوم إلا زيدا» ، والمنفيّ نحو «ما قام أحد / إلا زيدا» إلّا أنّ الأوّل
واجب النّصب ، والثّاني فيه
الصفحه ٦٧ : ، و «رأيت
ذا مال» ، و «مررت بذي مال».
واحترز به من «ذو»
الطّائيّة (٢) ، فإنّها بمعنى : الذي ، والأشهر فيها
الصفحه ٧٤ : :
أحدهما : اسم ،
ويشترط في مفرده أن يكون علما لعاقل مذكّر خاليا من تاء التأنيث (٢) ، ومن التّركيب.
والآخر
الصفحه ١١١ : الكسر
الذي لا يكون نظيره فيه ـ وهو الجرّ ـ أو لأنّها تقي ما بني على الأصل ـ وهو
السّكون ـ من الخروج عن
الصفحه ١٢٢ : » على الاسم ، وهو «عمرو» ، وعليه عمل الناس اليوم.
ومشى ابن هشام
في التوضيح (٢) على أنّه لا ترتيب بين
الصفحه ١٢٨ :
ودون الكلب ، وفيه شبه من الذّئب ، وشبه من الثّعلب ، طويل المخالب والأظفار ،
صياحه يشبه صياح الصبيان
الصفحه ١٣٦ : رحمهالله تعالى :
وبهنا أو
هاهنا أشر إلى
داني المكان
وبه الكاف صلا
في
الصفحه ١٤٦ :
موصولا /
حرفيّا ، خلافا للمازنيّ (١) ـ في أحد قوليه ـ ومن وافقه (٢) ، ولا حرف تعريف خلافا للأخفش
الصفحه ١٩٣ :
يجب (فيه) (١) تأخير الخبر ـ أن يكون فعلا مسندا إلى ضمير (٢) المبتدأ ، مع كون المبتدأ مفردا ، وهو