الصفحه ٣٩٨ : زيد» ، بوجوب النّصب ، لأنّك تقول : «قام القوم إلّا زيدا» ، و «ما فيها
أحد غير فرس» برجحان النّصب
الصفحه ٤٨٨ : في العمل
مضافا أو
مجرورا أو مع أل
إن كان فعل
مع أن أو ما يحلّ
الصفحه ٤٥ : (٥) ، كما أشرنا إليه عند قول الناظم : «الكلام وما يتألّف
منه» (٦).
و «الكلمة» :
هي القول المفرد (٧) ، وفيه
الصفحه ٧٣ :
يقال : «جاء الرّجلان اثناهما ، والمرأتان اثنتاهما» لأنّ ضمير التثنية نصّ
في الاثنين ، فإضافة
الصفحه ٩٢ : في دلالتها إلى قرينة ، بخلاف المعرفة ،
وما يحتاج فرع عمّا لا يحتاج.
وفسّر النّكرة
بأنّها كلّ اسم
الصفحه ١٠٢ : من
ضمائر الرّفع ما يجب استتاره ، وفهم من قوله : «ومن ضمير الرّفع» أنّ ذلك لا يكون
في ضمائر النصب
الصفحه ١٤٩ :
بمعنى : صاحبة وصاحبات ، حكى الأوّل أبو حيّان في الارتشاف (١) ، وحكى الثّاني أبو جعفر النّحّاس
الصفحه ٣٢١ :
ومذهب / جمهور
البصريين : أنّه كواحده ، يلزم فيه التّاء (١).
وأما جمع
المذكّر السّالم ـ فيجب
الصفحه ٣٦٥ :
المصدر اسم
ما ...
... البيت
قال في الترجمة
: «المفعول المطلق
الصفحه ٣٧٠ : المؤكّد امتنع
يعني : أنّ حذف
العامل (في) (٣) المؤكّد ممتنع ، قال في شرح الكافية : «لأنّ المصدر
يقصد به
الصفحه ٤٠٧ : وصفا ـ كما تقدّم ـ ، لأنّه صفة لصاحبه في المعنى ، وخبر عنه أيضا.
وقد يقع المصدر
موضع الحال ، كما يقع
الصفحه ٤٩٤ :
كفعله اسم
فاعل في العمل
إن كان عن
مضيّه بمعزل
المراد باسم
الفاعل : ما دلّ على
الصفحه ٤٠ : ، ومعه غيره ، وهو «نا» (٢).
و «اللّفظ» في
الأصل مصدر لفظت الرّحى الدّقيق ، إذا رمته (٣) إلى خارج
الصفحه ٦٣ : »
(١).
أمّا «أين»
فاسم ، وبنيت لشبهها بالحرف في المعنى ، وهو الهمزة إن كانت استفهاما ، و «إن»
الشّرطية إن كانت
الصفحه ١٣٣ : ، فلا اسم لها ولا خبر.
أو على أنّه
جاء على لغة خثعم ، فإنّهم لا يقلبون ألف المثنّى ياء في حالة النّصب