الصفحه ٤٥١ : الرجز لرؤبة
بن العجاج ، من أرجوزة طويلة له في ديوانه (١٥٠) ، يمدح فيها أبا العباس السفاح ،
وبعده :
لا
الصفحه ٤٥٨ : الشّعر
أو بالّذي له
أضيف الثّاني
كزيد الضّارب
رأس الجاني
الإشارة
الصفحه ٥٦ :
يعني أنّ الفعل
الماضي يمتاز عن المضارع والأمر بصلاحيته لـ «التّاء» ، و «أل» في «التا» للعهد
الصفحه ٨٣ : ، ولا مفرد له من لفظه ، وواحده في المعنى : ذات ، بمعنى : صاحبة (١) ، وإليه أشار بقوله : «كذا أولات
الصفحه ١٦٩ :
ـ والّذين : من
الموصولات ، و «أل» فيه زائدة لازمة ، لأنّ تعريفه بالصّلة.
وقيل : «أل»
فيه للتعريف
الصفحه ٢٢٩ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وما للات في
سوى حين عمل
وحذف ذي
الرّفع فشا
الصفحه ٢٣٠ : الفعل ، وقسم لرجائه ، وقسم للشّروع فيه ،
وسمّيت كلّها : أفعال المقاربة تغليبا ، (وهذا) (١) مجاز مرسل
الصفحه ٣٠٩ : ليس من أهل الشعر. والشاهد في قوله «نبئت»
حيث نصبت ثلاثة مفاعيل.
انظر التصريح على التوضيح : ١ / ٢٦٥
الصفحه ٣٥٠ :
لواحد كمدّه
فامتدّا
يعني : أنّ ما
لا يصلح أن يتّصل به ضمير غير المصدر ، فهو لازم ، ويقال فيه
الصفحه ٣٩٧ :
وحكمها في
القصد حكم الأوّل
تكرار «إلّا»
لغير التّوكيد في غير التفريغ على قسمين :
الأوّل : أن
الصفحه ٤٦٨ : البسيط لأبي
الشعر الهلالي من قصيدة له في أبيات المغني (٤ / ٢٥٧) ، وقبله :
ولم أكن عند نوبات الغنى
الصفحه ١٤٣ : وقد يمدّ.
الثّاني :
الّذين ، بالياء في الرّفع والنّصب والجرّ ، وعلى ذلك نبّه بقوله : «مطلقا» أي : في
الصفحه ٣٤١ : أضمرا
حتما موافق
لما قد أظهرا /
المراد بالعامل
في هذا الباب المفسّر للعامل في
الصفحه ٣٤٤ :
هذا هو القسم
الثّاني ، وهو ما يجب رفعه وقد ذكر له سببين (١) :
أحدهما : ما
اشتمل عليه البيت
الصفحه ٣٨٦ : القول الأحق
لمّا ذكر في
البيت الذّي قبله أنّ المفعول معه ينصب ـ بيّن هنا النّاصب له